كشف الكاتب الأول لحزب “الاتحاد الاشتراكي”، إدريس لشكر بعض الفصول من علاقته بالراحلة والدته، وأثار ممارسته للسياسة على صحتها.
وقال لشكر “الوالدة الله يسمح لي منها تسببت لها في مجموعة من الأمراض المزمنة، على رأسها مرض السكري”، مضيفا “كيكون عندك إحساس بالعتب، وهذا لأنك وصلت بها لهذا الأمر لأن هذا ليس بسبب وإنما بسبب الوضع الحقيقي الذي كانت تعيشه البلاد”.
وأردف لشكر في حديثه عن أمه “والدتي عاشت معي الجميل والصعب في حياتي، وأجمل ما كنت اتمناه أن ترى أحفادي وهو أمر تحقق”، مشيرا إلى أن والدته “امرأة عصامية استطاعت أن تلد 13 ابنا، توفي منهم 6″.
” والدتي كانت عصامية في تربيتنا”، يقول لشكر في حوار على M24 ويضيف ” ورغم أنها كانت أمية لا تجيد القراءة والكتابة، كانت تحرس على التأكد من انجازي لواجباتي الدراسية، وعند محاولاتي التحايل عليها إلا أنها كانت تفطن بي وتطالبني بإعادة إنجاز واجباتي”.
وفي نفس اللقاء، وعند حديثه عن علاقته بالفن والفنانين قال لشكر “يعجبني الكثير من الفنانين والفنانات، ومنذ صغري استمعت لفنانة مغربية وهي في عمر الـ 10 سنوات، وهي سميرة بنسعيد، والتي يسمونها الآن سميرة سعيد، كانت معي في نفس المدرسة، كان بيننا فصلين دراسيين فقط”.
وتابع “وفرحت لنجاحها كما فرحت للمنور وللعمالقة من الأغنية المغربية كما أفرح لأحواش وللكدرة، لأنني من جماعة تسمى تغجيشت، وهي واحة تجسد وحدة المغرب لآنها سوسية صحراوية والمرأة فيها تلبس الخنت، وترقص رقصة الكدرة وتقف في أحواش كما السوسية والصحراوية”.
الاخ مصطفى …. عن أي نظال تتحدث السيد يسب بنكيران ثم صرح بانه سيكون تحت تصرفه لتسهيل مهمته
السيد صرح بانه راضي عن النتائج ويرغب في دخول الاتلاف الحكومي
وبعد طرده ارتدى رداء المناظل والمعارض
عن اي نظال تتحدث واي مواقف تقصد ….. السيد ما عنده هدف سوى الاستوزار لا مواقف ولا هم يحزنون
وتسببت لأبنائك في غنى ومناصب إسترزاقية. ولحزب عضيم في دل ورخص ومهانة. لا تستحق أن تجلس في مكان اليوسفي
هل أصابكم العمى إلى هذا الحد. انظروا حولكم و سترون ما وقع و ما يقع بالنسبة للاحزاب اليسارية في العالم . في فرنسا لم يستطيعوا تقديم مرشحا كفء للانتخابات الرئاسية. اما لشكر فقد استطاع ان ينقد حزب الاتحاد الاشتراكي من الإنتكاسة .فرغم المال و الجاه و السلطة استطعنا احتلال مرتبة مشرفة في المشهد السياسي . انظروا ما وقع للمصباح و للسنبلة و للفرس و للشمعة (مقعد يتيم ) . هجومكم على الكاتب الاول انفضحت مراميه . نحن كمناصلين بسطاء داخل هذا التنظيم العتيد سنبقى نساند من عمل مع القواعد و مزق حذاءه من اجل رفعة هذا الحزب . عاش الاتحاد الاشتراكي قوي بمناضلاته و مناضلين .وخسئ المهرجون و الحاقدون .
وحدها الأرقام لها أهمية، و بإمكان لشكر التحجج بها ، لإعادة انتخابه إن ترشح….و لذلك فهو ارتقى بحزبه درجات ، ليحتل المرتبة الرابعة، و بعدد لا بأس به من النواب….
لست اتحاديا، و لا من أنصار لشكر، و لكني لا أحب الشخصنة…..
انت لم تسبب لوالدتك-رحمها الله-بالسكري فقط بل تسببت في الكارثة لحزب كبير ولمناضلين كبار ..مند مجيئك-وعرابك اليازغي-الى قيادة الحزب وهدا الاخير في تقهقر لان غرضك من العمل السياسي هو النبزنيس والمتاجرة بتاريخ الحزب الدي لم يبق منه الا القشور..سيكتب عنك التاريخ انك اكبرمخبر وعميل ومترنح لانك تميل حيث ترى “الشحمة”. اتدكرمداخلتك في المؤتمر التاسيسي للشبيبة الاتحادية واتساءل كيف لمثلك ان يقود حزب المهدي وعمر وبوعبيد وءاخرون.
قد تفهم “قوالب” السياسة او بالاحرى من أين تاكل الكتف!!
لكت بسبب الوضع الذي تعيشه البلاد!!!
و كانه شي غي فارا!!
نفس البلاد التي نعيش فيها!!
و المغاربة تعلموا ان يخفوا المصائب عن أمهاتهم!!
كما تسببت لحزبك في معاناة بسبب أنانيتك ووصوليتك