2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تفاصيل جديدة عن “الحُجرة الدراسية” التي هزّت المغاربة ومديرية التعليم تعترف (وثائق)

عقب انتشار صور لإحدى الحجرات الدراسية العشوائية واللاإنسانية بقرية نائية نواحي إملشيل، الواقعة بقلب جبال الأطلس، خرجت المديرية الإقليمية بميدلت بتوضيح.
واعترفت المديرية في بيان لها أن “المنطقة متواجدة بأعالي الجبال وتابعة للجماعة الترابية إملشيل على الحدود مع إقليم أزيلال، لا توجد بها أي مدرسة أو فرعية نظامية.”
وحسب معطيات توصلت إليها “آشكاين”، فإن القرية المعنية و التي تسمى “إغير نآيت سلا” فعلا لا تتوفر على أية مدرسة، وصور الحجرة الدراسية المتداولة باستياء على الفايسبوك، تعود لعمل تطوعي لإحدى الجمعيات.
ويتعلق الأمر بجمعية “إغرم نوشطي للتنمية الإجتماعية والاقتصادية والثقافية”، بحيث بادرت رغم انعدام الإمكانيات من أجل تعليم أبناء القرية في تلك الحجرة الدراسية.
القرية، حسب ذات المعطيات، ساكنتها التي لا تتجاوز 20 عائلة، فقيرة جدا وتحتاج إلى التفاتة المسؤولين والمحسنين، وذلك لبناء مدرسة ومسجد وتمكينهم من شبكة مائية وكذا ملابس شتوية وطعاما، سيما في هذا الفصل الذي تشهد فيه المنطقة انخفاض درجات الحرارة.
وكانت إحدى الصور المتداولة تُوثق لغرفة مهترئة عُلِّقت على أحد جدرانها سبورة متوسطة الحجم، فيما تم وضعُ قطعٍ خشبية صغيرة و عُلبَ حليبٍ قزديرية فارغة، من الحجم الكبير، على أساس أنها كراسي أو مقاعد التلاميذ.
فيما صورة ثانية، التُقِطت من خارج الحجرة الدراسية المزعومة، و تظهر فيها الحجرة مبنية من الطين و أحد الجدران الجانبية وقد صُفِّفت عليه بضعُ صخرات.
ولكل من يرغب في المساعدة، يمكن الاتصال بالرقم التالي الذي يعود لناصر، أحد أعضاء الجمعية المذكورة:
0672073507
هذا لا يبرر وجود مدرسة من هذا النوع مهما كانت المسببات، فإن هذه المدرسة تعني وجود حاجة لذى السكان ملحة لتعليم ابنائهم، والدولة مسؤولة عن تلبية هذه الحاجة بدون لف او دوران.
هذه حجرة المغرب الجديد المفتوح للاستتمار، ام للاستعمار، انها حجرة نمودجية للعصر الحجري، ولا يوجد مثيل لها حتى في دجيبوتي، انها نمودج سارخ لعدم اهتمام الحكومات المثتالية بالتعليم العمومي.
غالب الظن ان كل تلك الاموال التي تستثمر في افريقيا هي من المال العام.ولكن المؤكد ان المستفيد من هده الاستثمارات هم اصحاب البطون المنتفخة..ياخدون اموال الشعب فيستثمرونها في شؤوا خاصة فلا الاموال عادت الى موطنها الاصلي ولا ارباح الاستثمار دخلت الى خزائن الدولة بل تصدر(تهرب) الى ملادات اخرى(ابو ضبي .باناما.فرنسا….الخ) والمواطن ما عليه الا ان يؤدي من عرق جبينه..
واش عندكم شي مخ و لا لاّ . ما كاينش شي بلاد في العالم اللي تبني مدرسة لعشرين عائلة ! فين ما كان شي ربع دوار تالف و لا يطالب بالمدرسة و السبيطار و الڭودرون…
احسنت القول
المساعدة، الدولة كتبني المشاريع في الدول الأفريقية والشعب المغربي اعيش بالمساعدة،
واش الدولة غدير مدرسة و جامع و طريق و مستشفى لكل 20 عائلة، هناك شروط موضوعية للانشاء المرافق العمومية، منخلطوش ماهو جمعوي و خيري بماهو عمومي، السؤال فين هما هادوالجمعيات اللي كياخدو الدعم بملايين الدراهم،
سؤال عريض : هل هؤلائي محصيون ؟ و هل يتوفرون على بطاقة الناخب ؟ فان كان الجواب بنعم فاين المنتخبون الذين حصلوا على اصواتهم و ان كان بلا فاين رجال السلطة من مقدمين و شيوخ و و و ؟
Il faudra enquêter sur les budgets destinés à la construction des écoles, il est grand temps, les requins qui s’engraissent de l’argent public doivent payer
بن كيران 7 مليون على تقاعس مريح 4 مدراء البنك الشعبي 7 مليار كتعويض للتشجيع
لا لا نبنيو مدارس غزة هي الأولى اطفال فلسطين حسن من ولادنا.
شكرآ للغرب عن تقدمه التكنلوجي، الان نحصل على الصور والفديوهات بسرعة، وبهذه الطريقة. التقدم يعري على ما تخفيه الحكومة. وهذا يعني السرقة السرقة ثم السرقة في مال العام.