2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قالت منظمة الصحة العالمية، أمس الجمعة، إن انتشار أوميكرون يعود إلى مجموعة من العوامل بينها الطفرات التي تحملها المتحورة وزيادة الإجتماعي.
وصرحت رئيسة الفريق الفني في وحدة أمراض الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية، ماريا فان كيركوف، بأن على الناس القليل من فرص تعرضهم للفيروس ومحاولة السيطرة على انتقاله، بعد أسبوع سجلت خلاله حصائل إصابات قياسية.
وأكدت فان كيركوف أن أوميكرون يتفشى بسرعة كبيرة لعدة أسباب، أولها الطفرات التي تحملها المتحورة والتي تمكنها من الالتصاق بالخلايا البشرية بسهولة أكبر.
وأضافت أن “السبب الثاني يتجلى في ما يسمى الهروب المناعي. ويعني ذلك أنه يمكن أن تتكرر الإصابة لدى من أصيبوا بالعدوى سابقا ومن تم تطعيمهم”، وفق ما جاء في بيان وزعته منظمة الصحة.
وأضافت المسؤولة الصحية أن هناك “سببا آخر هو أننا نشهد تكاثرا لأوميكرون في الجهاز التنفسي العلوي، وهي تختلف في ذلك عن دلتا ومتحورات أخرى”.
وأبلغت منظمة الصحة العالمة بنحو 9,5 ملايين إصابة جديدة بكوفيد-19 الأسبوع الماضي، وهي حصيلة قياسية بزيادة نسبتها 71 بالمئة عن الأسبوع السابق.
{ فَذَرْنِي وَمَن يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ ۖ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ﴿٤٤﴾ وَأُمْلِي لَهُمْ ۚ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ ﴿٤٥﴾ }
هدا الفيروس المسمى كورونا ليس مجرد وباء فحسب بل هو عداب عالمي، جند من جنود الله، و كل فيروس ياتي اشد من الذي قبله تلك هي سنة الله في العذاب الأدنى تصديقًا لقول الله تعالى:{ وَمَا نُرِيهِم مِّنْ آيَةٍ إِلَّا هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا ۖ وَأَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴿٤٨﴾. فلقد مرت سنتان الان و كل اللقاحات غير فعالة بل ضررها اكثر من نفعها. الحل هو الرجوع لله و التضرع اليه { وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ ﴿٥﴾ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴿٦﴾ }. و ما أرسل الله ما يسمّونه (أوميكرون) إلَّا مُعَزِّزًا لكافّة ما قبله من السّلالات استعدادًا لِبدء الهجوم الشّرس. فلا تأمنوا مكز الله و ابحثوا في جوجل عن: سلسلةُ بيانات البعوضة الخفيّة للإمام اليماني
هذا كذب وبهتان هذه الفيرسات تقوم بعض الدول بختراعها ونشرها في العالم لتحقيق هدف معين فقط وهذا الهدف مزال مجهولا