أبرز العاهل الإسباني الملك فيليبي السادس، اليوم الاثنين، أهمية إعادة تحديد العلاقة القائمة مع المغرب على “أسس أكثر قوة ومتانة”.
وأشار العاهل الإسباني خلال استقبال خص به السلك الدبلوماسي المعتمد في إسبانيا، إلى أنه “مع المغرب، اتفقت حكومتا بلدينا على القيام سويا بإعادة تحديد علاقة للقرن الحادي والعشرين، بناء على أسس أكثر قوة ومتانة”.
وقال الملك فيليبي السادس “الآن ينبغي على الأمتين السير معا من أجل الشروع في تجسيد هذه العلاقة بدءا من الآن”.
وأضاف “قربنا وكثافة الصلات المتعددة التي تجمعنا، تجعل علاقتنا مترابطة بشكل واضح. ولهذا السبب، سيواصل بلدنا بذل كافة الجهود اللازمة لإحداث وتعزيز فضاء مشترك من السلم، الاستقرار والازدهار”.
وفي هذا السياق، أوضح العاهل الإسباني أن العلاقات التي تجمع بلاده مع المنطقة المغاربية “تكتسي طابعا إستراتيجيا”.
لماذا ملك اسبانيا يدعو المغرب لتجاوز المشاكل ،ولم يقدموا اي حلول تقنية وعقلانية لحل المشاكل العالقة سوى الكلام الفارغ والفلسفة الجوفاء،هم من صنعوا مشاكل الصحراء واصطناع البوليزبال ودعموا الجزائر واستعمروا اراضينا ويستعرضون قواتهم على حدودنا ،وكل مرة يخرج علينا احد من رجالاتهم يهددنا بالتصعيد وبالقوة ووزيرتهم المختلة عقليا عوض ان يسجنوها عقابا لما قامت به ضدا في مصالحنا ،توجوا صدرها بقلادة كبيرة وكأن كل ما فعلته ضد ا لوحدتنا الترابية يعتبرونه انجاز كبير
يحاولون كل مرة تهديدنا بالحرب ويطالبوننا بفتح الحدود هكذا دون فعل اي شيئ تجاه صحرائنا واتجاه مدننا وجزرنا المحتلة