عقب الجدل الذي أحدثته عائلة ميكري على خلفية إفراغ منزلهم بالأوداية الذين يكترونه لأزيد من 50 سنة، تطفو على السطح بين الفينة والأخرى مستجدات مثيرة وصادمة تدحض كل تصريحاتهم الإعلامية بخصوص رفضهم التخلي عن المنزل.
وفي تطور جديد في القضية التي أصبحت تشغل الرأي العام، خصوصا وأن العائلة الفنية هي من فضلت إخراج القضية إلى الإعلام لتشكو وتبكي على ما أصابها، كشفت أمال رباني، محامية المالكة الجديدة للبيت موضوع النزاع أن المالكة الأولى وقبل أن تبيع الأخير لموكلتها (ابنة وزير سابق) أن المالكة الأولى عرضت بيع البيت بثمن بخس لميكري لكنهم رفضوا ذلك، بحسبها.
وأوضحت المحامية في معرض جوابها على أسئلة الصحفيين يوم أمس الثلاثاء، أن ثمن البيت الذي اقترحته المالكة الأولى لم يتجاوز 14 مليون سنتيم، كانت في أمس الحاجة إليها لإجراء عملية جراحية، مؤكدة أن رفض العائلة الفنية دفع بالمالكة إلى بيعه لموكلتها.
وأضافت رباني أن البيت بيع لموكلتها بشكل قانوني سنة 2009، والتقت الأخيرة مرتين على الأقل مع مكتري بيتها، مبرزة أنهم يعرفونها جيدا كما تعرفهم هي الأخرى.
وأثارت قضية إفراغ عائلة الإخوان ميكري، سجالا واسعا على منصات التواصل الإجتماعي منذ الأربعاء 12 يناير الجاري، بعدما اختارت العائلة تحويل الموضوع إلى قضية رأي عــام.
الأمر الذي قسم المغاربة لمجموعتين واحدة متضامنة مع العائلة الفنية وأخرى انتقدت ما سمته “رفض العائلة تنفيذ قرار المحكمة بإقحام الملك والإعلام” في قضية قال القضاء كلمته الأخيرة.
يجب رفع دعوى قضائية اخرى لانهم قاموا بتغيير هندسة العقار
اكيد سيرفضون عرض ولو ب 10 ملايين لان التفكير المغربي يفضل استغلال عقار باقل ثمن عوض شرائه ولو بابخس الاثمان لانه هو المستفيد الوحيد
عائلة انتهازية وشيطانية قاليك واحد الميكروب منهم هو الي علم المغاربة كيفاش البسوا وانضوا خرجو من دار الناس اوجوه الزلط والتفرين