2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
السلفي بن عبد السلام يربِطُ جريمةَ البيضاء بكيفيّة النِّكاح

أهان الداعية المغربي المُثير للجدل؛ رضوان زرغيل، المعروف بـ”رضوان بن عبد السلام”، الشباب الذين تم اعتقالهم على خلفية رشق مستعملي الطريق بالحجارة بشكل يعرض سلامتهم الجسدية للخطر بمنطقة البرنوصي بالدار البيضاء، واصفا إياهم بأوصف مُخلة بالآداب المعروفة على الدعاة.
إهانة رضوان بن عبد السلام للشباب الذين أصبحوا يعرفون بـ”ولد لعجلة و رفاقه”، جاءت في تعليق على منشور على مواقع التواصل الإجتماعي يتحدث على موضوع اعتقالهم، حيث اعتبر “الداعية” “هذه الجرمية نتيجة الجماع بدون مداعبة والضو طافي”.
واعتبر بعض المعلقين، أن ما قاله بن عبد السلام يشوِّه صورة الدعاة لدى المغاربة، خاصة أن أغلب هؤلاء يتصفون بأوصاف حميدة ويقدمون النصح والإرشاد بلغة و أسلوب لين دون إهانة أو تجريح وتحقير أو تشهير.
وتساءل بعض المعلقين، “ما علاقة الجِماع بالمداعبة أو بدونها باقتراح أعمال تدخل تحت طائلة القانون؟ وهل الجماع بالمداعبة وتحت الإنارة يحلُّ إشكال الإجرام في المجتمعات؟ مشددين على أن “العديد من الدعاة يحاولون “الركوب” على أحداث مجتمعية من أجل لفت الأنظار إليهم”.
باز عليكم تنشرون ما يقوله السفهاء.
من بلجيكا منذ مدة كنت اتابع بعض تدخلاته على المواقع الا انني لاحظت انه احيانا يكون بذيء اللسان وهذه عادة سيدة يجب عليه ان يقلع عنها وهو يعلم ان الكلام الفاحش سيحاسب عليه. اطلب منه ان يراجع اوراقه ان اراد الاستمرار في طريق الدعوة والارشاد وان بتعد عن الغرور والكلام الفاحش
هاذا الشخص من انتاج موجة التواصل الاجتماعي كلما تكلم على حدث وقع. وفتح فمه الا وزاد في مستوى التلوث المناخي والبيئي والاجتماعي أكثر مما هو عليه .فيجب محاكمته على التسبب في الثلوث بفتح فمه وزيادة وضعية بلدنا ضررا .بتصريحاته لا مطر ولا رخاء وكثرة الوباء.وامثاله الاغبياء.
الغريب في الامر ان هذا الشخص يدعي انه داعية واعظ شيخ فقيه في حين أنه يمارس مهنة نجار ويقتات من التهريج في قناته .
ويستغل مواقع التواصل الاجتماعي لنشر فتاويه وتحليلاته والتهريج
وكل مرة يخرج علينا بشيء جديد الغاية منه الدعاية لنفسه.كما وقع مؤخرا بخصوص المدارس في حين أنه لايتوفر على ثقافة بل على تطبيل وخرافات تخل بالحياة والحياء .لذا يجب القطع مع مثل هؤلاء ونبذهم على الهامش .
تصوروا ان هذا الشخص سبق أن حاضر في المدرسة المحمدية للمهندسين بالرباط بدعوة من طلابها.
هذا من دعاة الغباء و قلة الحياء.يكفي فقط ما قاله لتلك المرأة الفاضلة التي نهته عن إساءة معاملة القطط المهملة في الشارع