لماذا وإلى أين ؟

لشْكر يحسِمُ أمْــر الولاية الثالثة بأغلبيةٍ مُطْلقة

أصبح من شبه المؤكد أن إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية المنتهية ولايته، قد حسم أمر الولاية الثالثة لصالحه.

فبحسب نتائج التصويت التي تم الكشف عنها، إثر فرز أصوات 11 منصة، حصد لشكر الأغلبية المطلقة، حيت حصل على 936 صوتا مقابل 56 صوتا لمنافسه طارق سلام.

وكانت لجنة التأهيل الوطنية، المعنية بقبول ملفات الترشيح للكتابة الأولى لحزب الإتحاد الاشتراكي، التي اجتمعت لتدارسها مساء أمس الجمعة 28 يناير الجاري، قد سحبت أسماء كل من عبد الكريم بنعتيق، محمد بوبكري، وشقران أمام، نظرا لسحب ترشيحاتهم، بالإضافة إلى سحب اسم حسناء أبو زيد، وعبد المجيد مومر.

واحتفظت ذات اللجنة، حسب ما كشفت عنه في محضر مصادق عليه من طرف أعضائها، بترشيح كل من طارق سلام وإدريس لشكر لكون ملفيهما مُتكاملين، وأن كل الشروط المطلوبة لقبول ترشيحهما متوفرة، مما يسمح بتسجيل اسمهما ضمن لائحة المترشحين المقبولين.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مريمرين
المعلق(ة)
الرد على  مواطن مغربي
30 يناير 2022 08:16

… من فضلكم غيروا إسم الحزب ! والاتحاد الاشتراكي لم يكن يوما كما “نسخه” لشكر . غيروا إسم الحزب لكي يقول المغاربة “كان الاتحاد الاشتراكي حزبا عتيدا و كان عصيا على الدولة” عوض أن يقولوا أصبح الاتحاد الاشتراكي منبطحا و دكانا الانتخابات .فصلاة الجنازة على حزب لشكر

Rifi
المعلق(ة)
29 يناير 2022 18:20

Mes felicitations pour la “démocratie” nouvelle-ancienne de la “gauche!!!”!!!! Pauvre Maroc!!!!! Mmmmm, Du n’importe quoi!!! !
Modernisme!!!!!!; progressisme!!!!!! Catastrophe

مواطن مغربي
المعلق(ة)
29 يناير 2022 17:48

لماذا هذا التطبيل مسرحية محبوكة الحزب ملكية شخصية لقد اخذ الجرعة الثالثة والولاية الثالثة وبعدها التوريث .كل شيء معروف.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x