2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر إدريس لشكر، في كلمة له لمؤتمري المؤتمر الـ11 احزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، أن هذا الأخير “تأسس بوصفه ثورة على المحافظة والتقليد ومشروعا جماعيا للتحرير والإنعتاق الإقتصادي والإجتماعي.”
وقال لشكر في ذات الكلمة اليوم السبت 29 يناير الجاري، ” لقد شكل مؤتمرنا الوطني، بشكله المبتكر المستوعب لظروف الجائحة، حدثا بارزا في مشهدنا السياسي ونقل إلى الرأي العام الصورة الحقيقية للنقاش الحر والهادئ بين الإتحاديات والإتحاديين من أجل تطوير تصورهم الحزبي والتنظيمي لتعزيز الإنبعاث الإتحادي من جهة، ومن جهة أخرى من أجل بلورة رؤية سياسية تستجيب لتطلعات المغاربة وللرهانات التنموية المطروحة على بلادنا”.
وشجَب الكاتب الأول لحزب الوردة للولاية الثالثة على التوالي ” السلوك غير المسؤول للحكام في الجزائر”، مؤكدا للشعب الجزائري “تضامن حزبهم معه في تطلعاته لبناء دولة مدنية ديمقراطية بمؤسسات تمثيلية في مستوى طموح الجزائريين الأحرار الغيورين على بلدهم والرافضين لسلب حريتهم وذكائهم وسيادتهم على ثروات بلدهم”.
وهل من محافظة اكثر من الحفاظ على نفس الكرسي.؟
ههههه قبح الله كبر الكروش.. صحيح. العين ما يعمر باباها غير تراب
قل ثروة آل لشكر وآل المالكي وورتتهما!!! ملكية بمقرات الحزب وميزانيته….. ريع في ريع وانتهى الكلام. لك الله يا وطني
… بطبيعة الحال أن يكون هذا حدثا بارزا لأن المغاربة رأوا إعادتك على رأس الحزب لثالث مرة و رأوا الطريقة التي استعملت من أجل ذالك, وهي طريقة “أنا ومن بعدي الطوفان”.
ومشا الاتحاد الاشتراكي مع لخلا