فشلت المحاولة الثالثة من إنقاذ الطفل ريان الذي سقط في بئر بعمق 32 مترا بجماعة تمروت بإقليم شفشاون، بعدما تراجع المتطوع عن إتمام مهمته.
المعطيات المتوفرة، تفيد أن متطوعا حاول النزول إلى البئر بطريقة عكسية، إلا أنه تراجع عند
ذلك بعد أمتار قليلة من نزوله خوفا من ضغط الدم على مستوى الرأس، وهو ما جعل السلطات تواصل الحفر عبر الجرافات.
وتأتي هذه المحاولة، بعد فشل محاولتين متتاليتين، بعدما نزل متخصص في مجال الاستغوار في المرة إلى إلى عمق 17 مترا، وفي المرة الثانية إلى عمق 28 مترا، حيث سمع أنين الطفل ريان، إلا أنه لم يستطع الوصول إليه بسبب تقلص قطر البئر في الأمتار الأربعة الأخيرة.
من جهة أخرى، تواصل عناصر الوقاية المدنية تزويد الطفل ريان بالأكسجين وتراقبه داخل البئر عبر كاميرا موصولة بجهاز حاسوب.
وكان الطفل ريان قد سقط داخل البئر بعد زوال يوم أمس الثلاثاء فاتح يناير الجاري، حيث أمضى ليلته بقعر الحفرة، بعد محاولات فاشلة لإخراجه.
وبعد أزيد من 25 ساعة، وصلت صباح يوم الأربعاء 2 فبراير الجاري، جرافة كبيرة تابعة لمجموعة جماعات التعاون من أجل حفر البئر وإنقاذ الطفل.
وسقط الطفل في البئر حوالي الساعة الثالثة من يوم أمس، ولاحظت أسرته غيابه ليتم البحث عنه والعثور عليه وربط الاتصال بالسلطات المعنية ومصالح الدرك الملكي التي حضرت إلى عين المكان.
لا اعرف ان كانوا جربوا ايصال رسالة صوتية للطفل عبر انزال هاتف غي حبل سميك ومطالبتهةبالتمسك به ثم سحبه .الا ان هذا الحل قد يوجدي بعد الدقائق الاولى من وقوعه .بعد هذه المدة سيكون منهكا تماما
Ils faut fabriquer un filet que l’enfant puisse se mètre dedans debout c’est la seule solution possible tout autre tentative sera très risqué pour l’enfant
عليكم الاتصال لعمال الابار العشوائية بجرادة الذين لهم الخبرة في دخول مثل هذه الآبار اما غيرهم فليست لهم خبرة وهذا دال على أن التدريبات التكوين بإدارة الوقاية المدنية فاشلة واين هو اقدلقطلعات الاخرى ودورها في حماية المواطن وانقاده
من يتحمل المسؤولية سقوط الطفل من ترك البئر مفتوحا بدون غلقه هو من يتحمل المسؤولية الطفل ويجب عقابة من طرف السلطات. والله إفرج على هذا الطفل ويحفضو يربي
نحيي شجاعة الشاب الذي هبط انقاض ريان.
اللهم احفظ هذا الطفل يا الله.
كما ادين وباقسى العبارات طريقة تسيير عملية الهبوط من طرف بعض رجال الوقاية المدنية الذين ارتفعت اصواتهم فيما بينهم وشوشت على تواصل بين الرجل الوقاية والشاب المتطوع.
والله عيب ما هكذا يكون تكوين رجال الوقاية.
مسرح الحادثة أدير بعشوائية لا تليق برجال الوقاية.
نصف العمل هو تجهيز مكان العمل!!
هذا نقد مني من معرفة وانا لا اقلل من بسالتكم لكن الاحترافية ثم الاحترافية.
الله افرجها عليه وانقدوه يارب ويجب محاسبة صاحب البئر باقصى العقوبات لعدم اغلاق البئر ماتسبب في سقوط الصبي داخله