يتّـجهُ المغرب إلى استثناء الموانئ الإسبانية من حركة الركاب مباشرة بعد إعادة فتح حدوده أمام الرحلات الدولية الجوية والبحرية في 7 من فبراير الجاري.
وكشفت صحيفة “إلموندو” واسعة الإنتشار، أن “وزارة النقل المغربية قرّرت استخدام الموانئ الفرنسية والإيطالية بعد إعلان إعادة فتحها أمام الحركة البحرية اعتبارًا من 7 فبراير، حيث لن تستقبل الموانئ الإسبانية مسافرين من المغرب بعد قرار وزارة النقل باستخدام الموانئ الفرنسية والإيطالية بعد إعلان إعادة فتح حركة الركاب البحرية اعتبارا من 7 فبراير الجاري”.
واعتبرت الصحيفة نفسها، أنه بهذا القرار “يصبُّ المغرب الزيت على النار لمواصلة حرق العلاقات الدبلوماسية المتوترة والوثيقة مع جارته الشمالية إسبانيا، وتسعى المملكة المغربية، تضيف الصحيفة، بكل الوسائل إلى قبول الحكومة الإسبانية الحل الألماني، إذا كانت تريد من الرباط أن تطلق العنان لتطبيع العلاقة من جديد، والتي تدهورت منذ استقبال إسبانيا لزعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي للاستشفاء”.
موردة أن “النوايا الحسنة في خطب الملكين الإسباني والمغربي، التي تسلط الضوء على العلاقات الطيبة بين البلدين، تتعارض مع القرارات التي اتخذتها الحكومة المغربية خلف ظهر شريكها الإقتصادي الرئيسي في المنطقة”.
ولفتت الصحيفة الإنتباه إلى أن الحكومة المغربية قررت في صيف 2020 و 2021 تنفيذ عملية عبور مرحبا عبر ميناء “سيت” الفرنسي وميناء “جنوا” الإيطالي، مع استثناء الموانئ الإسبانية”.
يجب إلغاء الشروط التعجزية التي تفرضها الحكومة المغربية على الجالية المغربية لدخول أرض الوطن والله الى حكرة هذه وقرارات غير في محليها لايمكن لأي شخص أن يستعمل سلتطه ويضغط على الجالية المغربية ويفرض عليهم اللقاح.ونحن نرى أن اللقاح تسبب للمئات الأشخاص عاهة مستدامة. والله إلى كتزيدو نحيدو منكم الثقة وتكرهونا في وطنينا والله إلى حشومة عليكم دول متقدمة بدأت تلغي جميع القيود ونتوما تتفرضو شروط معقدة.حسو بنا شويا أصحبي
ماذا عن المغاربة الساكنين في إسبانيا و عدد كبير من الجالية القاطنين بالدول الاسكندنافية و غيرها الذين لا يركبون الطائرات ولا يريدون السفر في البحر لمدة ثلاتة أيام ؟؟
أين جلالة الملك حامي الجالية من هذه القرارات الوزارية ..؟