توقيف مُؤذّن مسجد بأكادير اغتصَب طفلا قاصراً
أوقفت المصالح الأمنية بأكادير مؤذن مسجد بحي تيليلا بمدينة أكادير، بسبب الإشتباه في تورطه في قضية تتعلق بهتك عرض طفل قاصر.
المعطيات المتوفرة، تفيد أن الموذن المتهم بهتك عرض قاصر يبلغ من العمر 26 سنة و تم توقيفه نهاية الأسبوع المنصرم، على خلفية شكاية تقدم بها أحد أقارب الطفل التي يتهمه بالإغتصاب.
المعطيات ذاتها، أكدت أن المشتبه فيه تم وضعه رهن تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة، إلى حين تقديمه أمام أنظار وكيل الملك اليوم الثلاثاء.
هذا ليس بمؤذن بالمعنى المعنوي الروحي لكنه مؤذن بالمعنى المهني المادي،)عدظ من الناس اصبحوا يتخذون مهمة القيم الديني مهنة لكن تجدهم لا يتخذونه مهمة روحية،اذن فلا غرو ان يتورط احظ هؤلاء في سلوكات تناقض مهامه الدينية)(يجب الحذر والتقصي قبل اسناد هذه المهام الشريفة،لكن ضعف التعويض تجعل الكثير من الناس لا يرغبون في هذه المهام كما ان زمن التطوع لم يعد كما كان سابقا.
وكيف يؤدن للناس ،الايؤذن بخشوع،الا يستحظر الله،
ولواحذهم فعل به او بابنه ذلك ايرضاه،بعيدا عن العقاب
الالهي،وليضع نفسه مكان ذلك الطفل، وليتخيله ابنه!!!!!!!؟
لا يسعنا الا قول:لا حول ولا قوة الا بالله.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
في بلاد الإسلام، مؤذن يرتكب هاته الجريمة وفي الشهر الفضيل،ما عساي أن أقول ؟