2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، و منسق جبهة إنقاذ ”سامير” إن عبد الله بوانو، البرلماني و رئيس فريق حزب العدالة والتنمية بمجلس النواب كذِبَ خلال استضافته ببرنامج “آشكاين مع هشام” بخصوص قضية تخزين النفط الخام بشركة “سامير”.
وأورد المتحدث أن فم بوانو كان مُغلقا عندما كان في الحكومة و اليوم يفتحه لينطق بكلام لا يمت للمصداقية بصلة، مبرزا أن بوانو قدّم العديد من المغالطات و الأرقام خلال البرنامج من أجل تضليل الشعب المغربي الذي قال كلمته في حق حزبه بإسقاطهم في الانتخابات الاخيرة.
وأوضح اليماني في تصريح لـ “آشكاين” أن ” ما جاء على لسان بوانو بهتان كبير، خصوصا حينما قال إن التخزين لم يتم في “سامير” لأن المحكمة محكماتش في حكم الإستئناف والحالة أن الطلب قدمته حكومة سعد الدين العثماني في شخص الوكالة القضائية للمملكة المغربية و المحكمة استجابت له على الفور في ماي 2020″.
ومنذ ذلك التاريخ، يردف المتحدث، و القاضي المنتدب ينتظر من “سانديك” الوكالة إبرام اتفاق مع الدولة أو الحكومة المغربية قصد بدء التخزين الفعلي في شركة “سامير”، مسترسلا “و بعد محاولات عديدة للسانديك مع الحكومة المغربية أو من يقوم مقامها، فالحكومة لم تُعْطِ اهتماما لهذا الموضوع، مما حذا بالسانديك بطلب العدول عن هذا الأمر القضائي”.
وسجل منسق جبهة إنقاذ ”سامير” قائلا “الغريب أنه لما تمت المناداة على الوكالة القضائية، فإنها لم يكن لها رأي و تخلت عن طلبها والأمر الصادر لصالحها، مما دفع المحكمة التجارية إلى العدول على هذا أمر، على اعتبار أن حكومة سعد الدين العثماني لم تَــفِ بطلبها”.
وهو ما تسبب في خسارة “سامير” مجموعة من المداخيل التي تقدر بملايين الدراهم وفوت على المغرب فرصة اكتناز النفط الخام، في الوقت الذي كان ثمن البرميل الواحد يباع بأقل من 20 دولار.
وشدد اليماني بالقول “كلام بوانو مردودٌ عليه فهو كذب واضح وهذا مسجل في حيثيات الحكم الصادر عن المحكمة باسم صاحب الجلالة ويمكن لبوانو أن يكذب على الأموات و لكن الأحياء لا يزالون على قيد الحياة ولا يزال الحُكم متوفرا ويمكن الإطلاع عليه”.
و أكّد المتحدث أن “كل المصائب التي يعيشها المغاربة اليوم و يكتوون بها جراء ارتفاع أسعار المحروقات، نعتقد جازمين و هذا للتاريخ، أن مصدَرها قرارُ حكومة عبد الإله بنكيران في الوقت الذي حذفت فيه الدعم عن المحروقات في بداية و لايتها و أنهتها بتحرير الأسعار التي فتحت المجال أمام الموزعين لاستغلال هذه الفرصة”.
سليم واش بقا فيك الحال، سؤال واحد علاش الدولة بعزة جلالها طلبات كراء الخزانات ثم تراجعت، من المستفيد هههههه رمضان كريم.
حتى هاد اليماني راه غير يزعت . أولا ،مستودعات التخزين متوقفة هادي 6 سنين خاصها صيانة كاملة و ما كاينش اللي يخلصها .ثانيا، آش من عام كان البرميل ب20 دولار؟ لا خطا إلى مشيتي خرجتيه انت من البير في السعودية و لا ڤينيزويلا !
بوانو نسي انه كان طرفا لما نحن فيه اليوم بحيث انه بعد الغاء دعم المحروقات و تحرير سوق المحروقات كان على حكومة العدالة و التنمية المنتمي اليها بوانو اصدار قوانين مواكبة تحمي المواطن المغربي من تغول لوبي المحروقات و كان عليهم تسقيف ارباح شركات المحروقات و ليس تسقيف الاسعار لان هذا غير ممكن الا بتدخل صندوق المقاصة أما الارباح فيمكن تسقيفها استنادا إلى تركيبة الأسعار المرجعية المعمول بها قبل التحرير
اللهم قهروا من كانوا السبب في قهر المواطنين ومن ايضا لازالوا يقهرونهم.الحكومة السابقة حررت ولم تسقف ولا ننسى ان الحكومة السابقة كان من اعضاءها من هم ايضا في هده الحكومة اي لازالوا لم يفعلوا شبءا يهم المواطنين ماعدا الارباح وتفاقم تلاموال خارج البلاد ليستفيدة منها الاخرون خيراتنا يستفيد منها المستعمر وكن يفكرون في مواطنيهم
لأول مرة بالمصطلح المغربي ،(فرشتيهن) السي اليمني
هم سبب ما يعانيه المغرب وما سيعتني مستقبلا ،مثلا القروض
التي اخذها المغرب في ولايتي العدالة والتنمية، اكثر بكثير مما
اقترضته جل الحكومات منذ الاستقلال حتى2811.
ما قاله السيد الحسين اليماني صحيح وثابت، وبوانو عندما تحدث اعتقد ان السر بينه وبين الحكومة التي عرف انها لن ترد، ونسى وجود طرف ثالث الذي فضح نفاقه وطبيعته العفريتية التمساحية.
كمتابع ارى ان بوانو قد فضحك يا أخي أنت وسي اخنوش وكل المستفيدين من اسعار البترول حينما أكد ان الارباح غير المشروعة تجاوزت 17 مليار …ووضح ان ثمن الديازيل بالأسعار الحالية يجب اللا يتجاوز 12درهم وانتم غاديين به ل20درهم، علاه في عهد بن كران كان هاذ الغلاء؟ ولو أن البترول وصل 113 دولار البرميل سنة 2013, ثمن الديازيل لم يتجاوز 9 دراهم وبدينا كنغوتو…. واليوم جايين تتحيمرو فينا وتنسبو مصائبكم لابن كيران ايو ديرو بحالو كيف دعم الارامل و المطلقات… دعموا المساكين.. وفين هي 1000درهم لواعدتو بها المعَوزين في الإنتخابات