لماذا وإلى أين ؟

أخنوش: مغندعموش المازوط الميزانية غثتقب

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

3 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مغرابي
المعلق(ة)
19 أبريل 2022 13:59

الم يكن أخنوش في حكومة بنكيران و عرقلة حكومته الثانية و ضاعت 6 أشهر من الزمن السياسي . المفيد السي رئيس الحكومة هو أنه إذا كنت تدعي أن تجار الدين تسببوا في كل المصائب التي يقاسيها المواطن فما عليك إلا تصحيح الوضع لأنك رئيس الحكومة بدل الاختباء وراء إخفاقات حكومات سابقة كنتم اقوى طرف فيها ام أنكم تأكلون مع الذئب و تبكون مع الراعي !!! الفرصة مواتية لتثبتوا صدق وعدوكم الانتخابية نستاهلو احسن ! ارفعوا مؤقتا الضرائب على المحروقات أو خفضوها و عوضوها في أنشطة الترفيه و الخمور مثلا المهم هناك حلول لجعل ثمن المحروقات يتناسب مع الدخل المتوسط للمواطن و الحفاظ في نفس الوقت على التوازنات في ميزانية الدولة و مداخيلها ! قهرتونا بالتبرير عيينا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم

محمد
المعلق(ة)
19 أبريل 2022 12:10

و نحن صيام ، تقبل الله منا و منكم، لا يسعنا الا التعليق بكل تجرد، و دون تحامل. و حتى نتمكن من الحكم على ما جاء في اجوبة رئيس الحكومة فيما يخص دعم المحروقات من عدمها، لا بد من الرجوع الى اصل النازلة. حكومة حزب العدالة و التنمية الاولى قررت من بين ما قررت، إبعاد المحروقات من لائحة المواد المدعمة، و كانت صائبة في قرارها، لكن المؤاخدة الوحيدة هي انها لم تنزل إجراءات موازية مثل اولا، كيفية التفاعل مع احتمال ارتفاع المحروقات بالسوق الدولية ، و كيفية حماية المستهلك الداخلي، ثم ثانيا تهيئة المواطن نفسيا حتى يكون مستعدا لكل الاحتمالات. هذا من جهة اصل النازلة، اما من جهة الحكومة الحالية و موقفها، فلا يمكن لاي كان منا ان يحاسبها على حدث لم تكن فاعلا فيه، و لا ان تحملها مسئولية ما وقع بتمرير المغالطات. حتى تتمكن الحكومة من تحمل عبء ارتفاع المحروقات او حتى جزء منه، لابد من قانون لاجل ذلك، و مسطرة وضع القوانين معروفة، بمعنى، في غياب قانون يفرض على الحكومة التسقيف او دعم المحروقات كليا او جزئيا، لا حق لاحد ان يتحامل على الحكومة الحالية و لو حتى سياسويا او سياسيا. في المقابل، لو كان هناك قانونا يفرض ادراج المحروقات في لائحة المواد المدعمة، لاتخدت الحكومة المتعين عند اعداد ميزانية عملها، و لرصدت اعتمادات لذلك.
فكفاكم تغليطا و تبعليطا.

Abdou
المعلق(ة)
19 أبريل 2022 11:15

ايوا شكون الي تقبها من غيرك، دايما كنت تقول اغراس اغراس، ولما صرت انت الحكومة أصبت غير درس درس لا يهمك الشعب ولا الوطن

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

3
0
أضف تعليقكx
()
x