2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر الكاتب والناشط الحقوقي العلماني أحمد عَصيد، أن المجالس العلمية في المغرب مخترقة.
وقال عصيد خلال استضافته ببرنامج “آشكاين مع هشام”، الذي يبث على الموقع الإخباري “آشكاين” والقناة التلفزية “مغرب تيفي”، (قال) “ظاهرة اختراق المجالس العلمية معروفة، وهناك تقرير إعلامي أشار إلى أن نسبة اختراق المجالس العلمية من طرف المتشددين الوهابيين والإخوان المسلمين تصل 70 في المائة “.
ويرى ذات المتحدث أن “الاختراق الحاصل في المجالس العلمية لن يسمح للدولة بتنزيل استراتيجيتها الدينية عبر هذه المجالس”، مضيفا ” كنعرف مشاو سولو أحد رؤساء المجالس العلمية فتفاجؤوا بأن الأجوبة كانت خطيرة ولا تتلاءم مع التدين المغربي”.
وأوضح عصيد أن اخترقوا المجالس تم “في خضم محاولة الدولة لخلق توازنات معينة” مردفا “الآن الدولة المغربية بالنموذج التنموي الجديد وما أعلن عنه في البرنامج الحكومي هناك توازنات أخرى، ورئيس الحكومة يقول إن حقوق الإنسان عرضانية في المغرب وهو ما سيسمح بتصحيح خطأ كبير وقعنا فيه في الماضي”.
وأكد عصيد في ذات البرنامج أنه في الماضي كانت “المادة الدينية المسيسة هي الأساس للمادة العرضانية في التعليم، حتى أصبحت الفيزياء والرياضيات والعلوم تدرس بشكل خرافي”، معتبرا أنه “عندما ستصبح حقوق الإنسان هي المادة العرضانية سنتدارك مثل هذه الأخطاء التي يقع فيها دعة التطرف”، وأن “المادة التي تحقق هذا النوع من العرضانية في التعليم هي التربية على المواطنة”.
الحلال بين والحرام بين والاسلام لن يتغير مهما طال
أسأل الله العظيم أن يشغلك بنفسك وتذكر ستحاسب يوم تقف بين يدي الله على مهاجمتك لشرع الله وكرهك. للاسلام
العلمانية من العلم وليست ضد الدين…. وانا كمواطن مغربي.. يجب طرد من أتى بالوهابية والاخونجية.. الى بلادهم.. لذي امس عمرها 86عاما تصلي مند كان عمرها 12سنة.. ولم لسمع منها مرة واحد قالت خصك تصلي الى عملت كذا ستذهب الى جهنم واعمل كذا وستروح الى الجنة، فقط ربنا على ان نحترم الآخر ونتابع دراستنا لنخدم الناس والوطن.. حاليا مع هؤلاء المتشددين.. تغيرت الأمور ارى شباب في الشارع يحمل قنينة الماحية. والقرقوبي… ويقول لك الله واكبر والموت للعلمانيين والمرأة هي المستهدفة… انه الكبث التاريخي…
عصيد لا ينتمي الى فكر ما أستناذا الى نصوص منزلة لكنه
يقارع وينا قش بالفكر، ومتطلبات العصر ، تختلف كليا عما يناذي به الشيوخ من تزمت وغلو وتطرف،لا يتكلم باسم الله
ليفرض على احد شيءا ،لكنه يناقش فقط،
اما الشيوخ فحرموا كل شيء، باسم الله والرسول الى درجة انهم ،يحتقرون الحياة
ويمجدون الموت والجمود والخلود لكل ما هو غيابي وروحاني
أظن أنه يلزم الانفتاح على كل الرؤى وقبول كل التوجيهات والآراء البناءة بلوغا إلى تصور شمولي تحصل به الإفادة.
والذي يبدو أن تنصيب أعضاء المجالس أو حتى الرؤساء يخضع لإكراه الفراغ في الساحة العلمية والتي تكالبت عليها مع كامل الأسف التوجهات ذات الخلفية الوهابية بكل السبل الملتوية، سواء كانت نابعة من الأصل أو ممتدة في الجماعات الإسلامية عبر مسلك التأثير المحبوك بالسياسة الوهابية وإغراءاتها المادية وما تمخض عنه من انفلات في توجهات حتى تلك المناهضة للفكر الوهابي كجماعة الدعوة والتبليغ، واما الكلام عن البواقي فتكفي توجهات روادها وتطوراتها في فضح خلفيتها الواضحة العيان، والتي أجاد أصحابها تحايل الانسلاخ الذي يضمر سمومه إلى حين التمكين.
وأنه من الأسف أن تنسى الجهات الموكول لها اختيار الأعضاء أو تتناسى هوية هؤلاء وتنشأتهم ومزالقهم بدعاوى النفوذ وهيبة المجالس والصيت وغير ذلك، كما أن من المهاوي المنهجية ألا يلتفت إلى تقريب الإكراهات الموضوعية وايجاد حلول لها وإن كانت في غير المستوى المنشود درءً لهذا الوضع الاسوأ والذي ستجني الساحة الدينية تبعاته وويلاته أكثر من ذي قبل.
وإن من الأجدر أن يراعى الأفهم بأحوال الناس والأدرى بأعرافهم والأعلم بقضاياهم ومعاشهم ولسانهم فضلا عن تمكنه العلمي ووسعه الاجتهادي، بل من الأجدر أيضا أن يؤبه للحنكة الإدارية والتسييرية والتي تسمح بتدويب كل الطاقات التي تعرفها الساحة في خدمة ثوابت الدولة، ومنه كذلك أن تنفتح المجالس على كل أشكال الأنشطة واحتوائها وتأطيرها تحصينا للمواطنين من مكائد المناوئين وضمانا لتنشاتهم وفق التوابث، فضلا عن امتداد سلطتها إلى الرقابة الشرعية علما وتدينا في المقررات الدراسية والصحف والمجلات وكل المنتوجات العلمية الورقية والإلكترونية.
للإشارة فقط هل يظن السيد عصيد ان هناك تدين مغربي و آخر طايلاندي و آخر قطري؟!
ثم اظن ان السيد.عصيد تخطى بكثير مجال تدخلات و المامه للتطفل على مؤسسات هي تحت إمرة امير المؤمنين!!
اظن ان سعة صدر الوزير الوصي على القطاع على تدخلات بعض من يحسبون انهم يلمون بكل شئ، اصبحت تضر بالحقل الديني و مكوناته!!
اذا كان الكل ينادي بفصل الدين عن الدولة، فلماذا لا يتم فصل اللادين عن الدين!!
ام ان الدين اصبح هدفا حتى في دولة يعتبر دستورها ان دينها هو الاسلام و شعارها هو الله الوطن الملك…
ان التطرف لغة هو المغالات ، كفالات في اي تفكير يهدد السلم الاجتماعي!!
لنعرف كلمة التطرف اولا ، كل من يرغب في مهاجمة العلماء يتهمهم بالتطرف او الاخوان وكان الاخوان كلمة يراد بها باطل ، فدعاة العلمانية لهم الحق في كل شيء ،اما دعاة الى الله لا حق لهم وكل من تكلم ينعتونهم بالتطرف او الاختراق فعجيب لهؤلاء لو تمعنوا في قراءة القرآن الكريم لما تكلموا
باركا علينا من تخريجة ديال الشيخ و الشيخة، راه بسالت ، تكلموا شويا على المستشفيات لي قانونيا خاصها الاغلاق لانها لا ترقى إلى مستوى فندق في حي شعبي، او مدارسنا و مقرراتنا التعليمية ، خاصنا نردو العلماء تافهين عاد البلاد تقدم؟ هزلت و الله
المجتمع المغربي يتجه نحو الهاوية عصيد لا يجب اقحام مقاله بانه مقال علماني بل موقف ضد التحكم في حريات الافراد
الشيخة نعث اثار حفيضة المنافقين،
إنما الحيات الدنيا لعب ولهو وزينة و………….
هذا تاكيد علم مسبق من الله لايمكن لاي ان يحارب ارادة الله هو ابدع وصنع تلكموا القواعد بل اقر ان الحيات كلها تدور حولها
الله يحاسب العباد افراد لا تزر وزر……الدولة تحاسب وتعاقب المتدين والملحد على السواء في حالة ما اذا انتهك احدهما خصائص الاخر
أصحاب الفكر العلماني المتطرف هم مخترقون من الخارج لتلويث العقيدة الإسلامية وكذا عاداتنا وتقاليدنا ، لماذا هذا الكائن المسمى عصيد وأمثاله لا ينتقدون الميوعة والفساد واللواط والمثلية والتبرج والسرقة والفساد السياسي وكل ما يهدم المجتمع ووووو سيكون جوابهم أن هذه الأمور حرية شخصية وانفتاح والبلد فيه تعدد ويجب احترام الآخرين رغم ميولاتهم وقناعاتهم وإن كنا لا نتفق معها ، هذا هو ردهم دائما ، فإذا كان الأمر كذلك عليكم السكوت ولا تنتقدوا أي رأي لأنه حسب قناعاتكم يعتبر حرية شخصية