2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خرجت الفنانة دنيا بوطازوت عن صمتها على خلفية التصريحات التي أدلى بها الداعية ياسين العمري بخصوص مسلسل “المكتوب” ودور “الشيخة” الذي جسدته بوطازوت خلال العمل الدرامي.
وقالت بوطازوت في شريط فيديو، إن الانتقادات التي طالتها بسبب تجسيد دور “الشيخة” كانت “قاسية”، معتبرة أنها “جسدت دور مواطنة اختارات أن تمتهن “تشياخت”، أما رسالة المسلسل فكانت “ألا نطلق أحكاما على المواطنين انطلاقا من مهنهم، خاصىة أن هناك مواطنين اختاروا مهنا لا يقبلها المجتمع و ربما لن يقبلها مستقبلا”.
وأوضحت الممثلة ذاتها، أن قصة المسلسل تتحدث عن شابة اختارت أن تصبح “شيخة” التي أحبتها منذ صغرها، خاصة أنها ابنة مواطنة تمتهن “تشياخت”، مبرزة أن بقية المسلسل ستكون مثيرة، و سيطالب الجمهور بالجزء الثاني من هذا المسلسل.
وترى ذات دور “الشيخة” في مسلسل “المكتوب”، أن “المغاربة يحتفظون بأفكار سلبية متوارثة حول “الشيخة”، حيث يتم إلصاق صفات سلبية و أفعال غير لائقة بـ”الشيخة”، و تتمنى أن تنال نهاية المسلسل إعجاب الجمهور المغربي ويستمتع به.
يأتي ذلك، بعد انتقاد الداعية ياسين العمري، لمسلسل المكتوب، ما أثار ردود أفعال متباينة، انقسمت فيها الآراء، ولقي إثرها “الشيخ” سيلا من السباب والشتم، كونه مس بالشيخة و قيمة الشيخة في المجتمع المغربي.. حتى تأكد لرواد التواصل الإجتماعي، أن الشيخة”دنيا بوطازوت” ليس لديها ابنة واحدة فقط، بل الآلاف يدافعن عنها..حسب تعليقات البعض.
دابا خرج واحد بولحية انتاقد بطريقة داعش واحد لعمل “فني” -نعرف ان الفن في بلادنا بئيس للغاية ولا يهدف الى فتح نقاش صحي-والدليل هو هذا النقاش والجدل العقيم والذي تستفيد منه جهات تمارس السياسة لكونه يغطي على نقاشات مهمة تطرح قضايا الشعب الحقيقية .وهكذا فالشيخ ساهم في وقوعنا جميعا في فخ نقاش الشيخة بينما بلادنا تحت اكراهات جيواستراتيجية وسوسيواقتصادية مؤرقة…مثل هذه الافخاخ نقع فيه كلما استشعرت النخب السياسية غليانا شعبيا محتملا فتهرع الى استعمال “الفن” “الرياضة” “الدين” لتوظفها في جدالات سطحية عقيمة ينخرط فيها الكل مثقفون واميون .
بوطازوت أرادت أن ثمتل اي دور فمن حقها، اما ان يتم برمجة هذا المسلسل في هذا الشهر هو الخبيث جدا لأن من وراء ه هم الذين يزرعون الفتن فكان بالأحرى أن يدرجوا مسلسلات تربوة وتوعية، لكي نصلح المتمج لا ان نفسده
اظن انه اصبح من الصعب على علماء الاسلام الدلو في أمور الانتاجات التافهة خصوصا في رمضان، و إلا سيواجهون جحافل من الاميين ممارسي التسكع بين رداهات السوشيل ميديا … من قال ان المغاربة لايطبعون مع هذه المهنة القديمة قدم التاريخ؟…. ان ادراج هذا المسلسل خلال هذا الشهر الفضيل ليس الهدف منه احتضان و تقبل المجتمع لشخصية الشيخة، فقد سبقنا المصريون في ذلك و انتجوا افلاما و مسلسلات تناولت مثل هذا الموضوع ، فلا داعي لاستغباء المغاربة لان هناك من تزوج” شيخة” و انجبت له أطرا عليا يحسب لها ألف حساب….، ان الهدف واضح و هو إلهاء المغاربة عن الزيادات الصاروخية بخلق فئتين تتصادمان حول موضوع أته من التفاهة، بل و لم لا صناعة التفاهة من خلال تبجيل التافه …. في المقابل تسفيه العالم ، و متى؟ خلال الشهر الفضيل، حبدا لو تحدثم خلال الأيام القليلة المتبقية من شهر رمضان حول الشاب الضرير الذي منح المغرب ملكا و شعبا وساما و جاءزة يغبطه عليها الشرق و الغرب، فقد ادميتم قلوبنا بموضوع يزكم الانوف،.
تحياتي
مسلسل رائع وممثلين متألقين بالنسبة للشيخة كموضوع فالشيخة كانت وما زالت ضمن الثرات المغربي الزاخر بالعديد من المكونات الاخرى .الفيلم أظهر الشيخة بصورة جميلة بل اظهر انها انسانة بكبريائها وشخصيتها و احترامها ومبادئها بل بالاضافة الى ذلك لم نشاهد في المسلسل اشياء سيئة او تخدش الحياء او الفاظا سوقية او حركات غير لائقة
في الختام اقول انه في جميع اعراسنا كمغاربة تكون الشيخة او الكروب او الاعبات او حتى فنانات حاضرات حتى في وسائل التواصل الاجتماعي تجد متابعات و مشاهدات كبيرة لكن عندما يتعلق الامر بالشيخة كعمل درامي تجدنا محافظين او بالاحرى منافقين
الله ايمسخكم لا ولن ندافع على ربعت الشيخ إلى لكنتي منهم ههه
الى صاحب او صاحب المقال الذي ليس له الوجه والشجاعة ان يكتب اسمه كلامي موجه ايضا الى اشكاين وخطها التحريري البئيس لماذا لا تكتبوا الحقائق كيفما هي وتكذبون على القراء
الذي اعرفه هو ان القناة 2 والمسخ الذي اطلق عليه اسم فيلم هم من تم انتقاهم من جميع شرائح المجتمع عكس الاستاذ العمري الئ لقي تاييدا قل نظيره داخل وخارج الوطن. الحمد لله انكم اقلية ستندثر باذن الله وقبح الله سعي كل مطبع مع الفساد كيفما كان