علمت “آشكاين” أن السلطات القضائية أخْلت سبيل جميع الموقوفين بمقهى وسط مدينة الدار البيضاء، على خلفية إفطارهم و تناولهم وجبات غدائية في نهار رمضان.
وحسب مصدر الموقع فقد أخلي سبيل الموقوفين بعد ما تم الإستماع إليهم في محاضر رسمية، وإطلاق سراحهم، على أن توافي النيابة العامة بمحاضر على شكل معلومات قضائية.
وكانت السلطات الأمنية بمدينة الدار البيضاء قد أوقفت في وقت سابق من بعد زوال يومه الأربعاء 27 أبريل الجاري، عددا من الأفراد بعد ضبطهم متلبسين في إحدى المقاهي التي تفتح أبوابها نهار رمضان لمرتاديها ولغير الصائمين.
إذا تما عتقال المفطرين في نهار رمضان لمذا لم يتم عتقال الأشخاص الذين لا يصلون والأسخاص الذين لا يزكون والأسخاص الذين لا يطبقون فرائض الإسلام ؟
حسنا فعلوا لانني لا افهم اعتقال شخص يفطر داخل مقهى. ومن اراد التلصص شغلو هاداك. واقول للبعض لا يوجد عقاب على الإفطار في الكتاب والسنة.
Franchement les citoyens ont plus besoin qu’on s’occupe de leur santé, de leur éducation de les aider à trouver du travail. Arrêter des gens pour des raisons de convictions personnelles et de croyance c’est se ridiculiser tout en continuant à pratiquer une politique d’un autre âge