2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بعد الإفراج عن عدد من الأشخاص الذين اعتقلوا يوم أمس على خلفية إفطارهم داخل إحدى المقاهي بمدينة الدار البيضاء، علق مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان على الواقعة.
وقال بايتاس، ردا على أسئلة الصحافيين، اليوم الخميس خلال ندوة صحافية عقب اجتماع مجلس الحكومة أن ممارسة أي حرية لا يجب بأي شكل من الأشكال أن يكون مستفزا لحرية الآخرين.
وأضاف المسؤول الحكومي، أن طريقة اعتقال المعنيين تمت في ظروف إنسانية و في احترام دقيق لكل مقتضيات القانون التي تضبط هذه المساطر.
واكتفى بايتاس بهذا التصريح، رغم أن أسئلة الصحافيين تطرقت للإهانة التي طالت بعض الفتيات اللواتي تم تفتيش مهابلهن للتأكد من أنهن حائضات، داخل مخفر الشرطة.
وكانت صفحة “خارجة عن القانون” قد أوردت أن الفتيات اللواتي اعتقلن ضمن المجموعة كن حائضات و لذلك لجأن للأكل في ذلك المقهى، استنادا إلى تصريح إحداهن.
وأضافت ذات المعطيات أنه خلال الإستماع إليهن ومعرفة سبب إفطارهن، قامت إحدى الشرطيات بتفتيشهن للتأكد من صحة إفاداتهن، مبرزة أن الشرطة كتبت في المحضر أن بعضهن أفطرن بسبب عذر شرعي.
اذا كان سبب وجود هذه المادة فقط لتجنب استفزاز المفطر لالصائم اليكم الحل ايها العباقرة..الغ المادة وسترى الاعداد الصادمة والحقيقية للمفطرين بلا عذر .تماما كما ترى اعداد تاركي الصلاة ..هو في الحقيقة هناك اشكال عندما يدخن المفطرون في مكان عام ومغلق وهذا اصبح نادر الحدوث اللهم من حانب بعض موظفي وزارااتكم الذين ينفثون دخان سجائرهم في وجوه المواطنين بلا استحياء …
16ieme siècle
تخلف لا مثيل له الا عند الدواعش اننا نعيش في القرون الوسطى شرطية تفتش الاعظاء التناسلية للتأكد من الجريمة الخطيرة و المتمتلة في الأكل لفتاة ومادا ان تعلق بشخص رجل لايستطيع الصوم هل يجب الادلاء بشهادة طبية صراحة المغاربة الدين يستفزهم افطار هؤلاء الاشخاص هو صائمين كما يقال بالدارجة بالجميل ويقولون في لاوعيهم لمادا انا صائم والاخر فاطر