مزور تزف خبر مفرح للموظفين

منذ عشرات السنين و الحكومة تزف خبر حل ملف شيوخ التربية والتعليم ضحايا النظامين ورغم ذلك اصابت لعنة ما هذا الملف و لا زالت الحكومة تبحث عن الحل ……..

الفساد بالقنطار و شبه الإصلاح بالأوقية!!!!

لو لم يكن فاتح مايو لما خرجت هذه الوزيرة لتبيع الأوهام لشعب ولما كان هذا الاجتماع الحكومي و النقابي ان يكون له كيان.نحن في شهر رمضان السيءة مضاعفت كما الحسنة مضاعفة.والله شاهد عليكم

من حق هذه الوزيرة أن تفرح ومعها الحكومة ولا ننسى النقابات على مخرجات هذا الحوار الاجتماعي الذي سرهن مستقبل الطبقة الشغيلة طوال ثلات سنوات والذي يحق فيه المثل السائر : تمخض الجبل فولد فأرا !