2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الفزازي يتحدى عصيد في الديانة اليهودية (فيديو)

هاجم الشيخ السلفي ورئيس الجمعية المغربية للسلام والبلاغ؛ محمد الفزازي، الناشط الحقوقي؛ أحمد عصيد، واصفا إياه بـ”محارب الإسلام” و”محارب كتاب الله”.
وقال الفزازي في شريط فيديو بثه على صفحته على الفايسبوك، موجها كلامه لعصيد “أي صلة يمكن أن تجمعهك بكتاب الله وأنت تحاربه ليل نهار أزيد من عشرين عاما”، مضيفا “شغلك الشاغل أن تحارب الإسلام وعقيدته وأخلاقه ومنهجه ليل نهار، وتسميه بالظلامية وتصف المجلس العلمي الأعلى بـ”المكلخين”.
“أتحداك أن تقول ربع كلمة في الديانة اليهودية أو المسيحية أو حتى البوذية”، يتسرسل المتحدث في رسالة إلى أحمد عصيد، مستدركا “لن تستطيع، لكن سبحان الله مطلوق على ربعة في ضرب الإسلام والمسلمين”.
ويرى رئيس الجمعية المغربية للسلام والبلاغ، أنه “عندما يتعلق الأمر بالشيخات والراقصات والفنانات، فإن عصيد يصبغ عليهن من النعوث والتبجيل والتمجيد وأنهن يقدمن خدمات للوطن”، معتبرا أن “هجوم عصيد على العلماء يأتي بذريعة أنه ليس منهم ويعاديهم و دفاعه على الشيخات يأتي لأنه أيضا شيخ، فلماذا يقدم نفسه بصفة المفكر التي لا يعترف له بها أحد”.
اتحدى الملحدين المغاربة ان ينتقدو من يمتل الاسلام اشخاص بالأسماء في الاسلام في المغرب وليس العموم لان قمة الجبن هي التي ينهجونها.
يىيدون ان يطفؤوا نور الله والله متم موره ولو كره الكافرون.
ذلك يسمى السجود لله الحي الخالق القوي العزيز, سبحانه وتعالى عما يشرك الظالمون, اما التكواز الحقيقي هو ما دأبت عليه تحت بطون الذكور يفعلون بك ما يفعل بالمراة
إشكالية الدعاة :
– كذابون و إن إستشهدوا بقول الله و الرسول ؛
– ينقلبون على الله ، و يحلون و محله = قولهم هو الحقيقة ؛
– الدعوة خصها الله بالرسول المكلف = هم يعتبرون أنفسهم معنيين بالدعون و إن لم يعينهم الله ؛
– الدعاة صناع دينا جديدا مغاييرا للذي أتى به الرسول ؛
– ….
المسيحية واليهودية ديانتان قبلتا قرنين من النقد، منذ عصر الانوار. وغير رجال الدين مواقفهم من العديد من العقائد … وقبلوا التطور العلمي وتطبيق المناهج النقدية على النص الديني والثيولوجيا. واعترفت المسيحية بحرية الاعتقاد…
فرق شاسع بين اليهود والمسيحيين من جهة والمسلمين المتطرفين من جهة أخرى…
المفكر الكبير سي عصيد باقي المغاربة يعيشو مزيان و يكونو منتجين و ميبقاوش يضيعو الوقت ف الخوا الخاوي زعما يضيعو الوقت ف تكواز ف جوامع و يعبدو واحد كائن ميتافزيقي عندهم غي ف الخيال ديالهم.
كابنا حياة وحدة فيقو شويا
لماذا كل هذا الاهتمام بشخص انقضى زمانه منذ سنين عديدة ويحاول كل مرة الخروج عن المعتاد حتى نتذكره .كل ما اعرف عنه ان شخص مزواج عرفي .فهل هاته هي الشريعة الإسلامية
خفافيش الظلام تخرج فقط في الليل للتعبير عن وجودها
قد اختلف مع الشيخ الفزازي في بعض الأمور و المواقف، لكن اتفق معه مليار في المائة، فعصيد منذ الثمانينات لم ينبس بربع كلمة حول الديانات الاخرى ففد لجم فمه الا عن الإسلام الذي دخل فيه طولا و عرضا. اذا كان لا
يؤمن بالله و لا يمثل له الدين اي شيء فهذا يخصه، وعليه ان ينتقد جميع الديانات اذا كان يملك قدرا من الشجاعة، اما ان يتخصص في الاسلام فهذا قمة الجبن.
اذا كان المفكر عصيد لا يعترف به احذ
فكيف للناس ان يعترفوا بالشيخ ،الذي
لا يفكر بل يردد فقط ما قبل ويقال
من طرف علماء دينيين قبله.
Vraiment assez de ces barbus obscurantistes qui ne connaissent que le le langage de l’intimidation et des menaces.