لماذا وإلى أين ؟

الحكومة تعري البام.. وزير متشبه بالملك وآخر بلا ضمير وثالث خارج السياق (فيديو)

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

5 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
حمورابي
المعلق(ة)
11 مايو 2022 23:45

خوصصة الحكومة بفعل استوزار مجموعة منها بدون رصيد سياسي. كما هو معلوم في بريطانيا فالذي يستوزر بعد الانتخابات يكون له ملفات في يوم الاول من استوزاره يك ن مطلعا على كل مشاكل القطاع الذي سيشرف على تدبيره بالتدقيف

حنظلة
المعلق(ة)
11 مايو 2022 20:53

فضيحة من العيار الثقيل :
البنك الدولي عادة ما يستعين بكبار أساتذة الجامعات على مستوى العالم في مجال الإقتصاد، ومنهم من يكونون من الحاصلين على جوائز نوبل، للإشراف على برامجهم الإقتصادية ومراجعتها.

بيني جولدبيرج (أمريكية من أصل يوناني) هي أستاذة الإقتصاد بجامعة ييل الأمريكية الشهيرة، تم تعيينها كبيرة اقتصاديي البنك الدولي Chief Economist of the World Bank منذ 15 شهراً فقط. جولدبيرج أستاذة مشهورة ومتميزة في الإقتصاد وتم انتخابها عضواً في الأكاديمية الوطنية للعلوم الأمريكية (أعلى شرف علمي يمكن أن يحظى به أستاذ جامعي أو باحث في الولايات المتحدة الأمريكية).

في 13 فبراير 2020، تقدمت بيني جولدبيرج باستقالة مفاجئة من منصبها في البنك الدولي لتدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 28 فبراير 2020!!! طبعاً الإستقالة المفاجئة في مثل هذا المنصب الحساس تترك خلفها عشرات من علامات الإستفهام!!! …

الإجابة ظهرت يوم 18 فبراير 2020. جولدبيرج قامت منذ فترة بحكم منصبها بتمويل بحث يقوم به ثلاثة من الباحثين: الأول من كلية إدارة الأعمال بالنرويج، والثاني من جامعة كوبنهاجن- الدانمارك، والثالث أحد خبراء البنك الدولي. البحث كان ينظر في علاقة القروض والمساعدات التي يقدمها البنك الدولي للدول النامية مع حجم التدفقات المصرفية في تلك البلاد!!

من النتائج المثيرة للبحث أنه وجد علاقة بين توقيت تسلم القروض والمساعدات من البنك الدولي وزيادة التحويلات إلى الحسابات المصرفية في الملاذات الآمنة للنخبة وكبار المسئولين في خارج البلاد Offshore Bank Accounts in Safe Havens.

الملاذات الآمنة هي الدول التي تفرض سرية تامة على حساباتها المصرفية مثل سويسرا ولوكسمبورج. البحث وجد أن نسبة التحويلات لتلك الحسابات الخارجية تزداد ثلاثة أضعاف بعد وصول تحويلات البنك الدولي!!

بالطبع يمكن تصور باقي السيناريو الذي حدث. جولدبيرج بضميرها المهني كأستاذة جامعة من الطراز الرفيع قررت مواجهة المسئولين التنفيذيين في البنك الدولي بنتائج البحث ونشره علناً. كبار المسئولين في البنك الدولي رفضوا ذلك.

جولدبيرج تقدمت باستقالتها من منصبها. بعد 5 أيام من تقديم استقالتها ظهر البحث بالفعل على موقع جامعة كوبنهاجن بالدانمرك تحت اسم:
‏ Elite Capture of Foreign Aid: Evidence from Offshore Bank Accounts

باختصار فإن البحث يثبت بشكل أكاديمي موثق ما يقوله ويعتقده كثير من الناس هو أن القروض والمساعدات القادمة من البنك الدولي إلى الدول النامية – والتي يصحبها عادة إجراءات تقشف اقتصادي صعبة من رفع الدعم وزيادة الأسعار وتعويم العملة- تستفيد بها النخبة من الطبقة الحاكمة والمقربين منها، ويتم تحويل جزء منها الي حساباتهم المصرفية خارج البلاد!!! … بينما يتركون عوام الناس ترزح تحت وطأة الفقر وفوائد القروض لسنوات طويلة!!

لكن الحمد لله أنه ما زال هناك أحرار وشرفاء في هذا العالم مثل البروفسيرة بيني جولدبيرج وزملائها الذين نشروا البحث.
(نقلا عن الباحث المصري :جابر السيد)

حنظلة
المعلق(ة)
11 مايو 2022 20:51

السي التيجيني، الوزير بنسعيد قال الحقيقة، فليس هناك مؤسسات مستقلة عن السلطات في المغرب، نعم الدستور يقر في مواده باستقلالية السلط، ومن ضمنها السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية لكن على أرض الواقع لا وجود لهذه الإستقلالية، لذلك فإن أحرار هذا الوطن والغيورين على مستقبله يطالبون بإقرار فصل حقيقي للسلط !

حسن
المعلق(ة)
11 مايو 2022 20:30

واش هاد الناطق الرسمي يستحق فعلا أن يتحدث للمغاربة؟ علما أن المغاربة فيهم أكثر يفوقونه ذكاء و حتى تكوينا. عيب كل العيب أن يصل مستوى مدبري الشأن العام الى هذا المستوى الرديء! لا لباقة في التواصل! لا نهج سيرة ذاتية في المستوى و لا هم يحزنون. لقد قالها العثماني قبلهم: من عجائب الزمان أن كل شخص يمكن ان يصبح بين عشية وضحاها وزيرا. هذا لا يعني أن هذه الحكومة تفتقد لبعض الكفاءات، لكن بعض المستوزرين يشكلون عقبة كأداء في مسار التنمية الشاملة ببلدنا. كفانا تعيين الرديئين لترضية الأشخاص لان تكلفة ذلك على بلدنا سوف تكون بلا شك باهضة و يؤدي المغاربة ثمنها لسنوات عديدة. نفس المشاكل و نفس العثرات بسبب بسيط: المحظوظون و المنعم عليهم بمناصب وزارية و برلمانية و حتى في مراكز القرار بالإدارة تفوق ذكاءهم البسيط جدا و بشكل محزن أوصل جهود الدولة في تحقيق العدالة الاجتماعية و الاقتصادية الى مستوى مخيب لآمال المغاربة في أغلب الاحيان. المؤشرات نراها في تفشي البؤس و ارتفاع البطالة و الهشاشة و الجريمة، ناهيك عن تردي التعليم و انعكاس كل هذه العوامل و غيرها على منظومة القيم ببلدنا. لو كان المغاربة متعلمين بشكل جيد مثلا لما عجت صفحات و قنوات التواصل الاجتماعي بالحديث العقيم عن الشيخة في ذاك الفيلم الرمضاني لانه موضوع تافه و لا يستحق حتى الالتفات إليه و لو حتى من باب حب الاستطلاع

حنظلة
المعلق(ة)
11 مايو 2022 20:24

أطالب موقعكم هذا إن كان يحترم قراءه أن يسحب اعتبار أخنوش رجلا لسنة 2022، وذلك أضعف الإيمان!!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

5
0
أضف تعليقكx
()
x