دخل الناشط والحقوقي، أحمد عصيد، على خط الجدل الدائر حول الترحم على مراسلة قناة الجزيرة الإخبارية، شيرين أبوعاقلة، شهيدة الواجب المهني، التي هز مقتلها الرأي العام الدولي، بعدما قتلتها قوات الإحتلال الإسرائيلي، وهي تؤدي مهمتها النبيلة، متوجهة لتغطية محاولات الجيش الإسرائيلي اقتحام مخيم جنين.
وقسم استشهاد أبوعاقلة في ميدان العمل، رواد مواقع التواصل الإجتماعي إلى معسكرين، من “يؤيد الترحم عليها لكونها شهيدة الواجب المهني ولا يجب استثناؤها من الترحم عليها كونها كانت تؤدي مهمة نبيلة وتنقل معاناة إنسانية، وطريقة وفاتها هزت العالم بأسره و وحدته على الترحم عليها”، و من ذهب إلى “عدم جواز الترحم عليها و حصر الترحم على المسلمين فقط، لكون أبو عاقلة كانت من ديانة مسيحية”.
وتفاعلا مع هذا النقاش الدائر، قال عصيد “مرة أخرى تأبى جوقة التخلف والسقوط الأخلاقي إلا أن تُحوّل حملة التنديد باغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة أثناء ممارسة مهنتها إلى نقاش سخيف حول عقيدتها، وهل تستحق الترحم عليها أم لا، نقول لهؤلاء الغوغاء من المرضى النفسيين إن فاقد الشيء لا يعطيه، فليس منتظرا ممن ليس في قلبه رحمة أن يطلبها لغيره”.
وتابع المتحدث، في تدوينة على حسابه الفيسبوكي، أن “شيرين احتلت المشهد الإعلامي بشمال إفريقيا والشرق الأوسط زمنا غير يسير، ونقلت الأخبار من نبعها بفلسطين في ظروف عصيبة، وسقطت شهيدة مهنة المتاعب كما سقط إعلاميون كثيرون في مختلف بؤر التوتر التي يشهدها العالم”.
وختم عصيد تدوينته بالقول: “تعازينا لعائلتها وزملائها الصحفيين، ولا يمكن السكوت عن يد الغدر التي امتدت لتغتصب حياتها، ونرجو أن يكشف التحقيق عن الجهة التي اقترفت هذا الجرم الشنيع”.
وكانت الصحافية شيرين أبو عاقلة مراسلة قناة الجزيرة الإخبارية، قد توفيت، أمس الأربعاء 11 ماي الجاري، إثر إصابتها بطلق ناري في الرأس صادر من إحدى بنادق قناصي الإحتلال ، خلال قيامها بتغطية محاولة القوات الإسرائيلية اقتحام مخيم جنين، وهو الحدث الذي ضجت به مختلف المنابر الدولية وتفاعل معه رواد مواقع التواصل الإجتماعي في مُختلِف الدول.
الان تكلم اكبر كهنة )(ياكوش)( فعليكم بالصمت، هذا مع الاشارة ان الناس لا حرج بداذا تراحموا بينهم نظرا للعلاقات الانسانية والاواصر التي تربط بينهم وليتركوا ما لله لله وما لقيصر لقيصر،فهل هذه السيدة الفلسطينية لا تستحق ان ترثى وقظ كرمها اهل فلسطين على اختلاف مساربهم الدينية والسياسية وعلى رأسهم زعيم السلطة الفلسطينية.فلماذا الدخول في امور الاخرة)(لقد حسم الامر في هذه الامور منذ الرعيل الاول ولكم في العهدة العمرية لأهل بيت المقدس الاسوة الحسنة)(.
الآن هي بين يدي الله إن شاء رحمها وإن شاء لم يرحمها وترحم الناس عليها من عدمه لن يغير شيئا الأمر كله بيد الله تعالى
افتك فيروس ابتليت به الامة هو هذا الاميزغ. لا يترك اي فرصة اتيحت لكي يهاجم الاسلام والمسلمين. كيتخلص من ضرائب المسلمين وفي نفس الوقت يهاجمهم. ياكل النعمة ويسب الملة.
اقول لك اذهب عند اصدقائك ، لماذا تعيش بين المسلمين؟
اللهم في يوم الجمعة ارحمها واغفر لها وارحم طوماس اديسون وفليمينغ مخترع البنسيلين، والإخوان راين ولويس باستور و كرهام بيل مخترع الهاتف و…وارحم كل من قدم خدمة للبشرية
كعادتك، تصطاد في المياه العكرة، تخفي جراءم الصهاينة اسيادك بنقاشات فارغة لا تصلح حتى لإلهاء الاطفال الصغار، كفاك استحمارا لنا و تحدث يا مفكر آخر الزمان عن دناءة و حقارة اسيادك قتلة شيرين…… اتحداك ان تأتي بمسلم امتنع عن الترحم عليها
قال تعالى “الهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر كلا سوف تعلمون ثم كلا سوف تعلمون كلا لو تعلمون علم اليقين لترون الجحيم ثم لترونها عين اليقين”
سي عصيد اغلبية اراء ديالو كاتكون فالمستوى.
هو مفكر تنويري كبير كانتمنا ليه مسيرة موفقة.
انا كايعجبني فدوك الموتأزلمين لي باقين عايشين ف 1400عام.
رحمة الله على شيرين أبو عاقلة الفلسطينية والصحفية والإنسانة
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
أما من لادين له فالأجدر به أن يتكلم عن ملوك البربر ماسينسن وسيفاكن وغيرهم وإعطي لأبناء إبراهيم ألف كيلومتر نتاع تيساع
باراكا من الخول الشبوقات السي عصيد.كلنا نترحم عليها واترحم على زوجة اخي نصرانية يوميا في صلاتي وقبل نومي.شيرين ابو عاقلة ابكاني خبر موتها.
A hichamاذا كان عصيد يقتات عن الاسلام، فعماذا يقتات الشيوخ اليس على الاسلام,؟
أتمنى في يوم من الأيام ان لا يقتات هذا الشخص على موضوع الإسلام كي يعيش. مثله من يحرف ويقودنا إلى نقاش هامشي عوض الغوص وادانة بني صهيون على اجرامهم ام هم بالنسبة له يعادون العرب كما الامازيغ. والله ان الامازيغ الاحرار منك براء
أيها الناس…ورحمتي وسعت كل شيييييء