2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دخل القيادي بحزب الأصالة والمعاصرة و أمينه العام الأسبق محمد الشيخ بيد الله، على خط التراشق بالكلام والأوصاف الحيوانية بين رئيس مجلس النواب الحالي، القيادي بحزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس الحكومة المُعفى؛ الأمين العام الحالي لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران.
وكان الطالبي العلمي قد وصف بنكيران، دون أن يذكره بالإسم، بـ”الذيب الشارف لي مبقاش قادر على الصيد ولا أحد يستجيب لصياحه لأن الدنيا تبدلات”، فيما رد بنكيران بالقول: “إذا سميتيني ذئب شارف أنت غي حميّر.. مع كامل الاحترام للحمار، ويسمحوا لينا الحمير إذا عايرناهم”.
بيد الله أراد أن يلعب دور المصلح بين الطرفين ونهيهم عن التراشق بالكلام النابي إلا أنه سقط في المحذور بـ”تحريف” كلمة من آية قرآنية و استبدال كلمة “تنابز” بكلمة “تلابز” بالآلقاب، وذلك من خلال تغريدة على حسابه بالتويتر.
وقال بيد الله “يتلابز (يتنابز) بعض علية القوم عندنا ويتبادلون السب بألفاظ نابية وهم في غفلة عن مواقعهم ودورهم في تربية أجيال الغد وشباب أحزابهم وهو شيء مؤسف نهى عنه القرآن العظيم”، مضيفا ” لا تتلابزوا (تَنَابَزُوا) بِالْأَلْقَابِ ۖ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ ۚ “.
بيد الله، الوزير السابق في الصحة، ختم تغريدته بالقول: “إذا كان رب البيت للطبل ضاربا فلا تلومن الصبيان في حالة الرقص”.
النية أبلغ من العمل.. ليس هذا هو المشكل.. المصيبة أن بيد يد الله يصف الطرفان ب “علية القوم” في حين أنهما مجرد مهرجان يتقاتلان على نهب المال العام كل بطريقته.. بيد الله منافق لانه يعلم ان الطلبي العلمي أصدر شيكاتومن غير رصيد وأبو كرشان يغترف من المال العام من غير موجب شرعي يسمح بذلك.. الشخصان من سفلة الناس لا من عليتهم كما نصور نفاقا
وانت أيضا أخطأت في كتابة الاسم والصحيح الاسم بدون همزة باتفاق القراء السبعة
اميونة جهلة ,نطوا من اسفل سافلين الئ اعلئ عليين بالغش والتزوير ,لا يجيدون الكلام بلغتهم ولا بلغة الاعاجم ,بحال هذا دابا مرتكب خطأ املاءي ولغوي ااانا اللي ما عندي حتئ الباك اترفع عن ارتكابه ولا ارضئ ان اكون بمركز مرتكبه ثم يعلق علي احفاذي واقرانهم ,والله حتئ هاذ البلاد غادية للافلاس العام نيييشااان
يا ودي بحال اليمن بحال اليابان..الله يرزق غير الصحة والسلامة
وانتم كذلك اخطاتم في نقل الجملة التي كتبها !!! كتبتم” لا تتلابزوا بالألقاب بئسم الإسم الفسق بعد الإيمان” عوض ” بئس الإسم الفسوق….”