لماذا وإلى أين ؟

مَـقْتل فنّانٍ عربي مَــعروف أمام منزِله

تعرَّض الفنان الليبي، أحمد بحور، لعملية اغتيال برصاص مجهولين أمام منزله، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة في الحال قبل محاولات إسعافه.

وتلقى الفنان الراحل رصاصات قاتلة أمام منزله في مدينة صبراتة، من مجموعة مسلحة مجهولة.
وامتلأت صفحات مواقع التواصل الإجتماعي بعبارات نعي للفنان الراحل، أصحابها اتهموا تنظيم “داعش” الإرهابي في مقتله، حيث ترددت مواقفه الداعمة لحرب الجيش ضد الإرهاب والتطرف.

ونشر نشطاء ليبيون كلمات غنى بها المطرب الليبي أحمد بحور عن الجيش الليبي رجح بعضهم أنها قد تكون السبب فى اغتياله.

وأشار عدد من النشطاء ورفقاء الفنان في مدينة صبراته عبر منشوراتهم بأصابع الإتهام للمجموعات الإرهابية المتمثلة في تنظيم “داعش”، التي عاودت السيطرة على المدينة.
هذا و تقول كلمات الأغنية التي يعتقد أنها وراء إغتيال الفنان أحمد بحور: ”
صبراتة الأبية صبراتة الصمود.. صبراتة العصية ما تخون العهود
ماترضى الإهانة.. شيالة أمانة الشعب الليبي معانا وكل الجنود
قبايلها صبراتة جيابة أفخار.. ولدها قدم حياتة ما رضى العار
جيشنا برجالة وعيسى معانا.. الوطن الدوم حذانا صرمان يا الأنصار”.

وكالات

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
حسن
المعلق(ة)
28 مايو 2022 12:37

الله يرحمو ولكنه هو للي قلب عليها، انت فنان يعني انت مؤثر إذن احسب خطواتك.

علي
المعلق(ة)
28 مايو 2022 12:35

يحدث هذا في الحزب الذي طالما عارض اختيارات الدولة بشعارات التحرير والديموقراطية ……حسنا لقد شرحت لي منتمية سابقة الأمر بالخشيبات: قالت هوما كيضربو كتفانا وكيدوخو علينا بعبارات مثل تبارك الله عليكم الله يعطيكوم الصحة….وهما كيديو المناصب والغنائم. هذا الكلام قيل لي قبل لشكر، شحال من منطقة وشحال من واحد خرجو عليه الاتحاديين وبلا حيا وبلا حشمة تنكروا ولم يقدم احدهم اعتذارا، من يقبل العبودية فذلك شأنه، ولكن لن نقبل منه الدروس بالصحة والراحة المنصب وفي حكومة مقبلة منصب حكومي او عضو في ديوان هذه هي اشتراكية لشكر.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x