2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وجّهَ أطرُ هيئة التدريس بثانوية الخوارزمي الإعدادية بالحاجب مراسلة إلى المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالحاجب، يطالبونه فيها بـ”عدم إدراج أسمائهم ضمن لائحة المكلفين بالحراسة الخاصة بالإطكطططستحقاقات الإشهادية للأولي والثانية باكالوريا.
واستندت هيأة التدريس الموقعة على المراسلة، التي تتوفر “آشكاين” على نظير منها، على “تطبيق المرسوم الوزاري رقم 2-22-69 الذي صادق عليه المجلس الحكومي بتاريخ 10 فبرابر 2022؛ والذي بموجبه يمنع تكليف الأساتذة بأي مهمة خارج إطارهم الأصلي.
وتابع الأساتذة الموقعون في مراسلتهم للمدير الإقليمية أنه “لا يخفى عليكم التأثير المباشر والسلبي لتوقف الدراسة مبكرا وخلق فجوة زمنية بين آخر الحصص الدراسية الفعلية وبين مواعيد اجتياز آخر الفروض والامتحانات الإشهادية؛ وتأثير ذلك على التحصيل الدراسي للمتعلمين”.
من جهته، أوضح المدبر الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالحاجب، عبد العزيز اليوسفي، أن “فكرتهم نحييهم عليها، نظرا لرغبتهم في إتمام الدروس وبقية المقرر الوزاري، لكن نحن نعاني إكراها بخصوص الحراسة”.
وأوضح اليوسفي، في تصريح لـ”آشكاين”، أن “مؤسسة الخوارزمي التي راسلنا منها الأساتذة غير معنية بإجراء الإمتحانات الإشهادية فيها، وهم معنيون بالحراسة التي لن تكون على طول المدة، أي خلال حصص معينة، وذلك بهدف تغطية الخصاص في الحراسة في مؤسسات أخرى”.
وأشار المتحدث نفسه إلى أنه خلال “التكليف المتعلق بالإعدادي حاولت المديرية ما أمكن تقليص العدد، إذ ان أساتذة الإعدادي نجد 4 فقط هم من سيتم تكليفهم في حراسة الإمتحانات، وحتى هؤلاء الأربعة حاولنا أن يتوزعوا حسب الأقطاب، كي لا تنشغل المؤسسة لأكثر من 4 أو 5 أيام طيلة الشهر بأكمله”.
وخلص إلى أن “التكليف بالحراسة أمر ضروري، خاصة أن أساتذة الثانوي يتم تكليفهم بدرجة أولى، وعندما يكون لدينا خصاص نلجأ لأساتذة الإعدادي، علما أن الحصص تكون لديهم قليلة مقارنة مع أساتذة الثانوية”.
كما قال البعض هناك طرق شتى من بينها التعويضات المادية وحماية الأساتذة الحارسين من ويلات وبطش الممتحنين
وإن كان ولابد فالمرجو منكم منحنا تعويضات مادية لهذا الغرض
انا اتكلم عن نفسي لانني استدعيت للحراسة ببولمان وازاول مهنتي على بعد 25km من بولمان اذا كيف السبيل إلى ذلك؟
ربما من وجهة نظري ان حراسة الامتحان غير مرتبطة بنام خاصة بسلك محدد ..ولا يمكن ان يطبق فيها هذا المرسوم .بدليل ان المدير الذي يدير المؤسسة..بمجرد وجود امتحانات يتحول من مدير الى رئيس مركز امتحان ..ممكن ان يعوضه غيره في نفس المؤسسة ..
وبالتالي فالامتحان تتغير فيه الوضعيات ..
مجرد رأي
يتم استغلال أساتذة الإعدادي دون تعويضهم عن التنقل ودون حمايتهم بتوفير عناصر الأمن في باب الالمؤسسات. وهذا الأمر أصبح مرفوضا ولا تنازل عنه
الاغرب من هذا اننا نتوصل باستفسارات رغم قيامنا بالحراسة
ارهاق الأساتذة باعباء إضافية و تكليفهم بمهام جدية خارج سلكهم أمر أصبح مرفوضا ولتتحمل الوزارة مسؤولية الخصاص، وتبحث عن الحلول، وما أكثرها.
واش القانون يطبق غير مللي يكون باغي يحرمنا من حقوقنا ،أما تمارة لا ،الواجب كيلغي المرسوم ،هههه
الخصيتان يلا حرست خارج سلكي الأصلي
كلامك سيد المدير الإقليمي عار من الصحة من يتكلف بالحراسة هم أساتذة الابتدائي والإعدادي في جميع المديريات اما أساتذة التأهيلي فقلما نجدهم معنا في الحراسة لان أغلب المديرين يتسترون عليهم ويتركونهم إنما في الاحتياط او لا يستدعونهم اصلا ولك أن تراجع محاضر الإنجاز وليس جداول الحراسة
الواجب الوطني..يلغي المرسوم الوزاري
باكراهات او بدونها . المرسوم الوزاري واضح و يجب احترام القوانين … ان كان يمنع مزاولة اي مهام خارج الإطار فهو ممنوع . و اي تأويل فهو اللغط وضرب للقوانين و القرارات عرض الحائط .
كذب ليس هناك أي تخفيف بالعكس يتم تكليف أساتذة الإعدادي دون الثانوي بدعوة حرصهم على بدء التصحيح مبكرا لإعطاء النتائج في الوقت المحدد
أساتذة الإعدادي نبدأ الحراسة من بداية ماي من كل سنة تبداء الحراسة بامتحانات نيل شهادة التقني العالي ثم الأقسام التحضيرية ثم امتحانات البكالوريا فامتحانات الثالثة الإعدادي والمواد الغير معنية بتصحيح امتحانات الثالثة اعدادي يتم تكليفه بحراسة موحد السادس ابتدائي
بل هناك بعض المديرين يريحون أساتذتهم و يكلفون أساتذة الإعدادي بالحرلسة صباحا و زوالا
ولكن هل هذا المسؤول أجاب على المذكرة التي تجزم بعدم تكليف الأساتذة بأية مهمة خارج اطارهم الأصلي.؟