2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
رابطة التعليم الخاص تردُّ على بنموسى بشأن عدم أداء الآباء واجبات شهر يوليوز
ردت رابطة التعليم الخاص على تصريحات وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؛ شكيب بنموسى، التي اعتبر من خلالها أنه لا معنى لأداء آباء و أولياء التلاميذ الذين يتابعون دراستهم في المدارس الخصوصية واجبات شهر يوليوز.
و قال رئيس المكتب الجهوي لرابطة التعليم الخاص بالمغرب بمراكش أسفي؛ حفيظ الكبلي، إن تصريح وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بخصوص أداء واجبات شهر يوليوز في المدارس الخصوصية “غير واضح”، مضيفا أنه “قال إنه لا يجب على الآباء الذين أدوا واجبات شهر شتنبر أن يؤدوا واجبات شهر يوليوز، و هو أمر معقول، حيث إن الموسم الدراسي يضم فقط عشرة أشهر”.
وتساءل الكبلي في تصريحه لـ”آشكاين”، “وماذا عن الآباء الذين لم يؤدوا واجبات شهر شتنبر؟ هل سيتم اعتبارهم أنهم قد أدوا واجباتهم دون أن يكون الأمر كذلك؟” موضحا أن “قول الوزير بأن الآباء الذين أدوا واجبات شهر شتنبر غير ملزمين بأداء يوليوز، لا يعني أن الذين لم يؤدوا شهر شتنبر لن يؤدوا شهر يوليوز كذلك”.
ويري رئيس رابطة التعليم الخاص بالمغرب بمراكش أسفي، أن الجدل في هذا الموضوع “تم اختزاله في أداء واجبات شهر يوليوز، وكأن الموضوع يضم بعدا أو جانبا واحدا فقط، في حين هناك جوانب أخرى تتعلق بالتزامات المؤسسات الخصوصية القانونية منها والإجتماعية، وفي مقدمة هذه الإلتزامات أداء واجبات الطبقة العاملة”، مسترسلا “إذا لم يوفِ الآباء بالتزاماتهم فمن أين سيتقاضى هؤلاء أجورهم؟”.
وخلص الكبلي، إلى التأكيد على أن “الإشكال الآن يهم بالدرجة الأولى مؤسسة التعليم الخصوصي الصغيرة من حيث الإستثمار، والتي تدرس أبناء المغاربة بـ800 درهم”، مشيرا إلى “المؤسسات الكبرى التي تدرس التلاميذ بمبالغ كبيرة، فهي تدبر أمورها، و لا إشكال لديها في أداء واجبات شهر يوليوز”، وفق المتحدث.
وكان بنموسى في لقاء صحفى لوكالة المغرب العربي للأنباء، قد قال “لما أخرنا الدخول المدرسي إلى بداية شهر أكتوبر بدلا من بداية شهر شتنبر، أعلنا في الوقت ذاته أن الدراسة ستستمر إلى غاية شهر يوليوز، و هذا يعني أن المقرر والبرنامج الدراسي لم يحدث عليه أي تغيير، وعدد أشهر الدراسة نفسه و لم يتغير”.
و أوضح وزير التربية الوطنية، أنه أكد في لقاء له مع جمعيات آباء و أولياء التلاميذ و ممثلين عن المدارس الخصوصية، أنه لا معنى أن تؤدي الأسر التي أدت واجبات شهر شتنبر (قبل بداية السنة) أو تؤدي كذلك شهر يوليوز (نهاية السنة)، داعيا المدارس الخصوصية إلى الأخذ بعين الإعتبار وضعية الأسر.
يجب ان تعلموا أن واجبات التسجيل التي تفرض على أولياء التلاميذ تأديتها عند كل بداية موسم دراسي كفيلة بأداء مستحقات أطر المدارس الخصوصية، و ما يبقى من واجبات كل شهر فهي أرباح، هنا يظهر لنا مدى جشع و طمع ارباب التعليم الخصوصي و الذين هم المستفيدون من ردأة التعليم بالمغرب. حسبنا الله ونعم الوكيل في الحكومة.
تمن تأمين لايتعد 12 درهم التلميذ من يحاسب مؤسسات في اتمنة تأمين الباهضة
تمن تأمين لايتعد 12 درهم التلميذ واموال زائدة التي تضخوها مؤسسات خصوصية لأول شهر كافية لي تغطية شهر يوليوز وتطويل مقرر من أجل استكمال دراسة الي شهر يوليوز من أجل استخلاص فقط
تتحجج جل المدارس الخصوصية بادائها رواتب الاساتذة والاداريات طيلة أثنى عشر شهرا، لكي تطالب أولياء التلاميذ بأداء عشرة أشهر من تدرس أبنائهم.
والحقيقة أن المدارس الخصوصية تؤدي رواتب موظفيها طيلة ١١ شهرا وشهر الباقي هو رخصة إدارية مؤظى عنها في جميع القطاعات وليس في التعليم فقط. فهل المقاولات ستحجج ان موظفيها يستفيدون من رخصة إدارية سنوية؟
اما بالنسبة للآباء فهم يؤدون للمدارس الخصوصية عن ١١ شهرا وزيادة، التي تتضمن أداء عشرة شهور عن الدراسة وازي. من ثمن شهر عن التسجيل . مايعني ان المؤسسات الخصوصية يؤدي لها ازيد من الواجب.
اما عن أرباح هذه المؤسسات فهي خيالية فقد تتعدى في بعض المؤسسات 200 مليون سنتيمتر شهريا اي ما يفوق مليارين سنتيم في السنة.
لكل هذه المعطيات فلا يعقل على الإطلاق مطالبة الآباء بالأداء عن شهر لم يستفيد التلاميذ من اي دروس فيه.
اتقوا الله في أنفسكم.
سبب جبروت أصحاب المدارس الخصوصية هو تدني التعليم العمومي المفتعل من طرف الحكومة الحالية وسابقاتها لتبقى في الأول والأخير مثل هذه الخرجات ك منوم مغناطيسي لا أقل ولا أكثر، لك الله يا وطني .
هذا يعني ان نتوقف في 30 يونيو
على الالتحاق بالاقسام
وشوف شكون يراقب الامتحانات ويصححها
نحن لا نعترف سوى بالاجر مقابل العمل فمادامت المدارس لم تقدم عملا خلال شهر شتنبر رغم جمعها رسوم التسجيل التي تفوق في بعض الاحيان واجب شهر ولن تقدم خدمة خلال شهر يوليوز حيت ان معظم الامتحانات ستجرى قبل نهاية هذا الشهرفاذن لماذا سنقوم باداء وجبات على خدمات لم يستفيد منها ابناؤنا فماعلينا نحن الاباء سوى مطالبة هذه المدارس باسترجاع جزء من التسبيقات التي سلمناها اياها فالهجوم هو أفضل وسيلة للدفاع
اخطر انواع الجياع جياع القلوب والقلوب والاخلاق..
من غير المنطقي ان يتم استخلاص شهر يوليوز من جيوب المواطنين رغم ان أبنائهم لن يستفيدوا من الدراسة خلال هذا الشهر .
انه العبث وجشع اصحاب المدارس الخصوصية وكلام الوزير معقول لا يختلف عليه عاقلان
ارحموا من في الأرض حمام من في السماء
وهل تقوم الوزرة بواجبها في مراقبة سير المؤسسات الخصوصية لا من الناحية المادية ولا التربوية؟فهناك مؤسسات بإقليم سطات لم يزرها المفتشون التربويون قط
الدراسة توقفت في الأسبوع الأول من يونيو وفي هدا الشهر تبدأ الامتحانات و حال هده السنة كباقي السنوات و حسب قناعتي الشخصية فما سيستخلصه أرباب المدارس الدين يقبلون على أنفسهم ما ليس من حقهم فهو ربا و لن نسمح لهم اما رب العالمين اما عن أداء أجور المعلمين و الأساتذة فمؤسسات التعليم مقاولة تجارية فإن فقدت بعضا من ارباحها هده السنة فالتجارة ربح و خسارة و الدولة مكنتهم من الدعم و اخيرا حسبنا الله ونعم الوكيل
كل التصريحات ملغومة !
لنكن جديين وبصراحة!
عدم اداء شهر شتنبر سببه قرار السلطة اللتي قررت تأجيل الدراسة إلى شهر أكتوبر بسبب ضروف الجاءحة. بما ان اصحاب المدارس الخصوصية يعتبرون أنفسهم مقاولات ويتعاملون مع الآباء كزباءن فعليهم أن يدبروا شوونهم بخصوص التزاماتهم المالية. شأنهم في دالك شان جميع المقاولات اللتي تضررت من الجاءحة. لا يجب الكيل بمكيالين على جمعيات حقوق المستهلك ان تتدخل بدورها في الموضوع كي تحمي حقوق مستهلكي مادة التعليم الدي أصبح بضاعة مع الأسف. في غياب تام للدولة التي يفترض فيها ان تحمي حق التعيلم كحق دستوري لكل مواطن مغربي. النتيجة فوضى واستغلال جيوب المواطنين بدون رقيب ولا حسيب.
المقاولة لا تحتسب المداخيل شهراً بشهر وانما تعمل على حساب المداخيل السنوية وخصم المصاريف للوصول الى النتيجة السنوية التي حققتهز الشركة، ولا أضن أن هنا مدرسة خصوصية تحقق عجزاً في هذا المضمار، استثناءً خلال فترة الجائحة وكجميع القطاعات يمكن أن نسجل عجز بعض المؤسسات الخصوصية الصغيرة خلال هذه الفترة، لكن هذه السنة الأمور جد عادية، وبما أن الدراسة لم تبدأ ال افي أكتوبر، وستنتهي نهائيا في شهر يونيو مع آخر فروض المراقبة المستمرة، لا يمكن تحميل الاباء عبء أداء شهر لم يستفد منه أبناؤهم، ولا ضير أن يتنازل أرباب المؤسسات الخاصة عن جزء بسيط من أرباحهم على اعتبار أن الأوضاع الاقتصادية أضرت بالجميع، فلم يحاول هؤلاء الخروج من هذه الدائرة والاحتفاظ بأرباحهم الثابثة؟!.
الاجر مقابله الخدمة اي الدراسة الى غاية 31/07/2022 حتى يتسنى لمقاولي مؤسسة التعليم الخصوصي استخلاص واجب شهر يوليوز لكن ان الوزارة حددت اخر امتحان اشهادي في 03/07/2022 ادن توقف الدراسة والاكتر من دلك امتحانات الباك بتاريخ 20/06/2022 ادن يبقى كل هدا اللغط والجشع الا اثراء بلا سبب لحساب التعليم الخصوصي فهي جريمة
التامين.المدرسي. من يستفيد منه…
،قال تعالى :قل لو كنتم تملكون خزائن رحمة ربي لأمسكتم خشية الانفاق صدق الله العظيم .
اتقوا الله في الاسر المغربية ، كيف تطالبون بواجب شهر لم ولن يستفيد التلميذ من ايامه الدراسية . تعلمون ان المؤسسات الخصوصية في هذه الفترة تفتر همتها وتحاول اتمام الشهر ببعض الانشطة ،مؤخرة بذلك اجراء المراقبة المستمرة وتحاول الالتزام بالمذكرة 30/22 ،في لا تلتزم بدفتر التحملات الذي يلزمها .يكفيكم واجب التسجيل الذي تحصدون من خلاله اموالا طائلة دون رقيب .
عدد أشهر الدراسة= 10 أشهر
تؤدى كاملة أو عبر أقساط شهرية
الموظفين يتقاضون و يجب أن يتقاضوا 12 شهرا
من أين يتم أداء أجور الشهرين الفرق ؟
واجبات التسجيل السنوية مبالغ فيها… ما العمل..؟
كيف يتم تعويض التجهيزات المتضررة و التي أتلفت قبل انصرام مدة التآكل المعتبرة محاسباتيا..؟
هل المستثمر من حقه أن يربح أم لا..؟
هل كل أعطاب المنظومة التربوية كلها مرتبطة فقط بوجود وتغول المدارس الخصوصية…؟؟
من ينتقد التعليم الخصوصي وينعته بكل التهم الوحشية هل له أبناء ؟ هل يدرسهم في العمومي أم الخصوصي ؟؟
أسئلة كثيرة و غيرها تحتاج للاجوبة في جو هاديء و مسؤول بل و تحتاج إلى نوع من الصدق مع الذات أولا… تحياتي للجميع
لا يعقل أن التلميذ لم يتلقى اي خدمة يعني لم يدرس طيلة شهر يوليو وتطالب المؤسسة الخاصة الأب بالواجب المادي لذلك الشهر، فهذا السلوك يذخل في خانة الإبتزاز والنهب والنصب والإحتيال.
رسوم التسجيل ترتفع الى 400 درهما.. هذه سرقة واضحة على مرآى ومسمع من الكل.. وتدخلات الوزارة محتشمة للغاية بل تكاد تتواطأ على سرقة المواطن.. لا مبرر للاستغلال التي تمارسه المدارس الخاصة.. وجب اعادة الاعتبار للتعليم العمومي الذي تآمرت لوبيات التعليم الخصوصي على إقباره وإغراق سفينته..
الصهاينة ارحم على المغاربة من المدارس الخاصة لا يتحدثون سوى لغة المال هي مقاولات لجمع الثروات وليس لتربية النشأ أين الوطنية أين التكافل مع الشعب المقهور أين الوضوح في التعامل مع الزبناء الضحايا كلهم يلهثون وراء المال مستغلين تخلي الدولة الغريب عن قطاع التعليم التي تركت شعبا بكامله فريسة لمصاصي الدماء لوبي المدارس الخاصة
لقد نسي السيد الوزير ان وزيرا سبقه قد اعفى الأسر من أداء واجب شهر شتنبر كما نسي انه حدد اخر يوم لإجراء الفروض هو يوم 2 يوايوز وبه تنتهي السنة الدراسية والمقررات، كل ما له علاقة بالدراسة لو اخر السيد الوزير الفروض إلى نهاية يوايوز وطلب من الاساتذ ا احة المقررات بشهر وليس بعملية ااتويزة الدمية التي شهدتها الموسسات مؤخرا لكان الأمر منطقيا ولن يثير اي اشكاال لان شهر 9 هو 10 وهكذا اما من يشكو مصاريف الدراسة والتأمين فعليهالاتجاه نحو العمومي لان ليس له حق نقاش ماهو خاص فالمدارس الخاصة بنيت من المال الخاص وليس العام عليكم انتقاد العمومي الذ يمول من ضراءبكم. أخشى أن يكون عمال الخصوصي ضحية تناقضات الوزارة وعلى السيد الوزير إعادة النظري من يملون عليه هذه الاراء المتناقضة وآخرها الأطر المرجعية التي اصدرت بعد اعداد الامتحانات. ايها الوزير ان لك فءة من المختصين في هذا المجال توزيع الدروس التقويم المناهج وهم المفتشون الذين يريد لهم الاقصاء والتهميش فلجن التفتيش التربوي المركزي برهنت قبل الغاءها من طرف المفتشين العامة عن نجاعزها في هذا المجال والله على كل شيء شهيد.
أصحاب مؤسسات التعليم الخاص لايقدمون أيت إضافة إلى هذا الوطن ولاتضهر عليهم أيت وطنية ولا حب التعليم . جشاعة وبغض وحب المال قل له نضير في العالم طلبو المال حتى في أيام كورونا والأطفال في منازلهم. أغلبهم مستواهم بئيس. لدى فالمغاربة يكرهونهم
الاجر مقابل العمل.اي خدمة ستقدم المدارس الخاصة في شهر 7.القضاء هو الفيصل .جشع اصحاب المدارس الخاصة فاق حدود المعقول ………….
صاحب التعليق رقم 1اصاب الهدف في واجب التسجيل والتأمين الذي يكلف الاسر الكثير ويرهقا التسجيل الكتب المدرسية رسوم الدراسة وهذا غير معقول اذن لا بد وأن يراجع ثمن التسجيل الذي ينبغي ان يكون ملائما ومستويات لرسوم التسجيل والتأمين بالمدارس العمومية
على من يتحدث بلسان رابطة التعليم الخصوصي ان يكون صريحا في .
واجبات التامين التي تعادل كلفة شهر من الدراسة
؟تن يتحدث عن الأجرة الشهرية لوظفي القطاع الخاص و التي يغطيها اداء تلميذين او ثلاثة
؟تن يكون صريحا في القول بأن الربح و جمع المال هو الاهم لهم وليس التعليم .
ان يعبر بشجاعة عن جشعهم.
الموسم الدراسي يحتسب على اساس 11 شهرا وليس 10 أشهر كما يدعي رئيس الرابطة.
بحث ان عشرة أشهر يعتبر اداؤها من أجل الدراسة
وشهر 1 يحتسب كرسوم على التسجيل والتأمين.
لهذا على السيد الرئيس ان يتحدث بصراحة لان ثمن التأمين لا يتعدى 50 درهم اذن اين تذهب تلك الاموال التي تضخ في جيوب أرباب المدارس الخاصة دون حسيب ولا رقيب.
رسوم التسجيل يجب أن يعطى عليه توصيل على شكل فاتورة مفصلة وليس بهذه الطريقة التي تبرهن على جشع اصحاب المدارس الخصوصية