مصْرع طفل أمام أسرته بكورنيش أكادير
اهتز كورنيش أكادير، يوم الأحد 12 يونيو الجاري، على وقع حادث أليم راح ضحيته طفل في السادسة من عمره.
وأكدت مصادر محلية متطابقة، أن الطفل لقي مصرعه أمام أنظار أسرته بكورنيش أكادير، عندما كانت الأسرة تهم بالتقاط صور مع الكرسي التذكاري الموضوع في الكورنيش، والمصنوع من خشب العرعار، قبل ان تتحول الصورة إلى تذكار للفاجعة، بعدما سقط الكرسي على الطفل الصغير.
وحسب نفس المصادر، فإن السلطات المحلية حلت بعين المكان فور علمها بالحادث، وفتحت تحقيقا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وتم نقل جثة الطفل صوب مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير.
والآن الجديد هو فعلا جد جد جد مقلق..وهو ما يلاحظ بمجموعة من المدن وعلى الطرقات..حيث نجد زيادة كبيرة دا عي عدد المختلين عقليا والذين أصبحوا يجوبون الشوارع و الدروب و الزناقي و حتى الطرق الرئيسية داخل وخارج المدن……
شيء فعلا خطير .. و مؤخرا قام أحدهم بضرب أحد الأساتذة وطرحه مضطجعا في دمائه لينقل الى تلمستشفى حيث لقي حتفه….
من المسؤول يا ترى؟؟؟
نحن نعيش مأساة حقيقية مع هاؤلائي المسؤولين بمدينة أكادير أناس بدون كفائة والمسؤولية. الغش في جودة المشاريع لامبالات كلاب ضالة بالعشرات على البحر وأمام الفنادق السياحية. و والي المنطقة لايوالي أي إهتمام لشكاوي الساكنة. متعجرف لأنه من حاشية أخنوش وسلك له الإنتخابات في المنطقة. ولديه سابقة في عدم الكفائة في صندوق التنمية بالصحراء