فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، صباح يومه الأربعاء 15 يونيو الجاري، وذلك لتوقيف المشتبه فيهم المتورطين في قضية التهديد بواسطة السلاح الأبيض وإلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة والاتجار في المخدرات.
وكانت مصالح ولاية أمن الدار البيضاء قد تفاعلت بجدية كبيرة مع شريط فيديو منشور على تطبيقات التراسل الفوري، يوثق لقيام أشخاص باعتراض سيارة خاصة كان على متنها شرطي، بمنطقة الهراويين، وتعريضها لخسائر مادية مقرونة بالتهديد بواسطة السلاح الأبيض.
وقد مكنت عمليات التشخيص البصري من تحديد هوية المشتبه فيهم، حيث أوضحت إجراءات التنقيط بقواعد البيانات الأمنية أن أحدهم مبحوث عنه في قضايا المخدرات، وتتواصل حاليا التحريات والتدخلات الميدانية لتوقيفهم وإخضاعهم للأبحاث التمهيدية اللازمة، للكشف عن الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهم، وكذا تحديد خلفيات ودوافع استهداف موظف الشرطة المذكور.
عجبا الشرطي مازال يناقش وينتضر عوض المغادرة وطلب النجدة أو إستعمال السلاح. والسؤال هاهي علاقتهم ببعض؟
يبدو أن امتالك مكانهم السجن ، يامجرم .
فقاش يستعمل الشرطي سلاحه اذا لم يستعمله في هذا الموقف , الحسم في هذه المواقف ضروري اصدار اوامر اطلاق النار على هؤلاء في اي مكان من الجسد الاختيار يكون لرجل الامن ,هكذا سيعم الامان في البلاد
تصور مثل هذا “الحثالة” الذي أصلا مكانه غابات تنزانيا،توصي وزارة الداخلية عندنا إلى محاربته بواسطة أسلحة الفيديو (بلايستيشن) أو أسلحة(عاشوراء).
ومن المؤسف أن نرى رجل أمن في مثل هذه المهانة ،وهو لا يستطيع استعمال سلاحه الوظيفي مع أنه حق مكفول له قانونياً.واوجه نداء للمسؤولين عن الشأن الوطني اتركوا الأمن وشأنه فهو الغطاء لهذا البلد فإن قيدت حريته الشرعية من قبل الداخلية ،كما قيدت حرية الأئمة من قبل الأوقاف فعلى المغرب السلام ،واخشى أن يكون البلد على حافة لا عودة فيسعد بذلك الأعداء.
تبارك الله هاؤلاء هم شباب المستقبل سيوفا في وسط الشارع العام، هذا هو الأمن والأمان، يجب على الدولة أن تتصدى لهاؤلاء المجرمين تصدي حقيقي ليس بالكلام في الإعلام فقط، يجب على السيد المدير العام إعطاء أوامر لشرطة بستعمال السلاح في وجه مثل هذه النماذج البشرية للحد من الجرائم والإعتداءات ،
لقد استفزني مشهد هذا الخنزير القذر و هو يسب مواطنا قبل أن يكون حتى شرطيا. على السيد الحموشي أن يجعل هذا البلطي عبرة لكل من سولت له نفسه الاعتداء على املاك المواطنين .
نمودج واضح على جبن قوى الأمن. هل كان هذا الشرطي ليتدخل لو استنجد به مواطن.