2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تذيلت عدد من المدن المغاربية والعربية تصنيف أفضل مدينة لجودة العيش، فقد تواجدت سبع مدن من الشرق الأوسط والمغرب الكبير في المراكز العشرة الأخيرة.
ومغاربيا، جاءت العاصمة الليبية طرابلس في المركز 170 والعاصمة الجزائرية، الجزائر، في المرتبة 169.
وأرجع التقرير، الذي تعدّه “ذي إيكونوميست إنتلجنس يونيت“، وهي وحدة المعلومات التابعة لمجلّة “ذي إيكونوميست” الإنكليزية، تأخر هذه المدن العربية إلى عوامل الصراعات والحروب والإرهاب.
في المقابل، حلّت مدينة فيينا في صدارة التصنيف، مستعيدة اللقب الذي حصلت عليه عامي 2018 و2019.
وخلفت العاصمة النمسوية في المرتبة الأولى مدينة أوكلاند النيوزيلندية التي تراجعت 33 مركزاً بفعل تمديد إجراءات الحجر الصحية.
وأعطيت فيينا العلامة القصوى وهي مئة من مئة استناداً إلى الاستقرار فيها، وعلى ما توفره من إمكانات للعلم والطبابة، وكذلك على نوعية بناها التحتية. واعتُبرت العوامل الثقافية والبيئية أيضاً مثالية.
وهيمنت أوروبا على المراكز العشرة الأولى، إذ إن ستةً منها كانت من نصيب مدن هذه القارة، ومنها كوبنهاغن وزيوريخ اللتان حلّتا بعد فيينا وجنيف (السادسة). وفازت مدن كندية بثلاثة مراكز في مقدّم الترتيب هي كالغاري (المرتبة الثالثة بالتساوي) وفانكوفر (الخامسة) وتورنتو (الثامنة).
وحلّت باريس في المركز التاسع عشر، متقدمةً 23 مرتبة عما كانت عليه عام 2021. ونالت العاصمة البلجيكية بروكسل المركز الرابع والعشرين، خلف مونتريال (23). واحتلت لندن المركز الثالث والثلاثين بينما حصلت برشلونة المشهورة بحيويتها الكبيرة على المرتبة 35، متقدمةً بثماني درجات على مدريد (43).
وصنفت ميلانو الإيطالية تاسعة وأربعين، ونيويورك حادية وخمسين، ونالت بكين المرتبة 71.
ويفترض بأي مدينة، لكي تكون ضمن هذا التصنيف، أن تكون بمثابة “وجهة عمل”، أي مركزاً اقتصادياً ومالياً، أو مطلوبة من الزبائن.
وأوضح معدّو التصنيف أنهم استبعدوا كييف من التقرير نظراً إلى ظروف الغزو الروسي لأوكرانيا. وفي الموازاة، هوَت موسكو إلى المركز الثمانين، بتراجع 15 درجة.
وأشار المسؤول عن التقرير الذي نشر في “ذي إيكونوميست إنتلجنس يونيت” أوباسانا دوت، إلى أن “مدن أوروبا الشرقية تراجعت في الترتيب بسبب زيادة الأخطار الجيوسياسية” و”أزمة كلفة المعيشة، بما في ذلك ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء”.
واعتُمدت في تصنيف 2021 مؤشرات جديدة منها القيود الصحية لتقييم آثار الجائحة. وأدى ذلك إلى انتعاش متوسط نوعية الحياة سنة 2022، لكنه بقي دون مستوى ما قبل كوفيد.
عن الحرة
قبح الله سعيك.. سول ولد بلادك اش قال على المملكة 🇲🇦 المغربية.. قال فتناكم وهربنا عليكم اللهم احفظ بلدنا المغرب 🇲🇦 وسائر من يريد لنا الخير اما من يريد لنا الشر اللهم اجعل كيده في نحره اللهم امين يارب العالمين ❤️
القصر الكبير و بن جرير مدن و سكانها قانعين بيهم مدن بسيطة و ديال الدرويش . حنا معرفناش اصلك نتي منين و الدليل كاتبة فاسية باش تقنعي راسك و تفنعينا بأنك فاسية . انتي عنصرية . و تحية لناس فاس الاصلين المدينة العلمية و مدينة القرويين اقدم جامعة في العالم.
إلى الأخت نفيسة الفاسية
علاش سولت على الرباط، لأن الإعلام المغربي مهووس جدا بتحقير الجزائر و كل ما يأتي من الجزائر، الإعلام المغربي غير محايد فهو مسير من قبل وزارة الداخلية، علاش مثلا ما هضروش ف العنوان على تونس العاصمة، القاهرة بغداد، الرياض و زيد و زيد، تقرير دولي و هاضرين على الجزائر و ما هضروش على الرباط أو الدار البيضاء، و كأن المدن المغربية سوف تكون محتلة الصدارة، الخلاصة لن أدع الإعلام المغربي المتخلف يقنعني بأن الجزائر دولة عدو، فهم عرب و مسلمون، مثلنا تماما، و إلا كاين مشاكل سياسية بين الانظمة، يحلوها بيناتهم، و يخليو الشعوب ف التيقار.
الى السي كريم صاحب التعليق الاول: واش عندك على تحشم ولا لا؟!! راه كاين ف المغرب مدن غي حنا بيناتنا المغاربة اللي كانسميوهوم مدن…
قالك ف التصنيف كاين معيار الجذب الاستثماري والسياحي.. شكون كايمشي للرباط من غير اللي بغا يصوب شي وراق؟؟؟ عمرك شفتي أفواج السياح الغربيين كايتجولوا ف الرباط؟؟
دابا تصور ان المغاربة كايسميوا القصر الكبير وبن جرير مدن!!! يا الله وزيد معاهوم…
واحد الرباط العاصمة ماقولتوناش شحال……..؟