الله أعطينا وجهك أسي بايتاس راه التكافل غير كاف لحل معضلة غلاء الأسعار فهل تكافلت الحكومة مع الفقراء ومع المظلومين ومع العجزة ومع الأرامل ومع المتقاعدين ومع الشباب العاطل؟
والله اوما قفلتي لا فورتي أسي بايتاس.ظهر عجزكم وظهر فشلكم في تدبير الأزمة فمتى سترفعون الراية البيضاء وتسحبون بكل شرف قبل استفحال غليان الشارع؟
مواطن مغربي
المعلق(ة)
29 يونيو 2022 12:15
اي تكافل هذا .هل تعرف ثمن المحروقات .لااعتقد ذلك لان دافعي الضرائب هم من يؤدون لك ثمنه لاستعماله في سيارة الدولة .
ياحبدا لو ازالوا مهمة الناطق الرسمي لانها سوداوية وتصيب المواطن بقلق دائم ولن تفيده في شيء اللهم الا لغو وكلام فضفاض.
عبدو
المعلق(ة)
29 يونيو 2022 09:57
اش من تكافل، لماذا ريسكم لا يتكافل مع الشعب هاهو اول من زاد في ثمن البنزين البارحة فبل كل الشركات
محمد
المعلق(ة)
29 يونيو 2022 09:52
بعيدا عن الانحياز لاي طرف اتساؤل كيف سيكون خطاب حزب العدالة و التنمية و ازلامه من المواقع الالكترونية و الناشطين على شبكة التواصل الاجتماعي، و كيف ستكون الاجراءات في مواجهة ارتفاع الاسعار الذي نعيشه الان لو ان حزب العدالة و التنمية هو الذي يقود هاته الحكومة !!!
هل سيخصص كل مقدرات الدولة الى دعم المحروقات لكسب الشارع على حساب الاعتمادات المخصصة للاستثمار ؟
و كيف سيواجه عجز الميزانية الذي سيظهر مبكرا قبل تتمة السنة ؟
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
الله أعطينا وجهك أسي بايتاس راه التكافل غير كاف لحل معضلة غلاء الأسعار فهل تكافلت الحكومة مع الفقراء ومع المظلومين ومع العجزة ومع الأرامل ومع المتقاعدين ومع الشباب العاطل؟
والله اوما قفلتي لا فورتي أسي بايتاس.ظهر عجزكم وظهر فشلكم في تدبير الأزمة فمتى سترفعون الراية البيضاء وتسحبون بكل شرف قبل استفحال غليان الشارع؟
اي تكافل هذا .هل تعرف ثمن المحروقات .لااعتقد ذلك لان دافعي الضرائب هم من يؤدون لك ثمنه لاستعماله في سيارة الدولة .
ياحبدا لو ازالوا مهمة الناطق الرسمي لانها سوداوية وتصيب المواطن بقلق دائم ولن تفيده في شيء اللهم الا لغو وكلام فضفاض.
اش من تكافل، لماذا ريسكم لا يتكافل مع الشعب هاهو اول من زاد في ثمن البنزين البارحة فبل كل الشركات
بعيدا عن الانحياز لاي طرف اتساؤل كيف سيكون خطاب حزب العدالة و التنمية و ازلامه من المواقع الالكترونية و الناشطين على شبكة التواصل الاجتماعي، و كيف ستكون الاجراءات في مواجهة ارتفاع الاسعار الذي نعيشه الان لو ان حزب العدالة و التنمية هو الذي يقود هاته الحكومة !!!
هل سيخصص كل مقدرات الدولة الى دعم المحروقات لكسب الشارع على حساب الاعتمادات المخصصة للاستثمار ؟
و كيف سيواجه عجز الميزانية الذي سيظهر مبكرا قبل تتمة السنة ؟