تعرض أستاذ بمركز امتحان بمدينة العيون صباح اليوم الخميس 14 يوليوز الجاري، خلال حراسته لامتحانات الدورة الإستدراكية للباكالوريا، للاعتداء من طرف مترشح أولى بكالوريا متمدرس.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها “آشكاين”، فإن عدم التساهل مع ظاهرة الغش دفعت أحد المترشحين للإعتداء عليه ضربا بواسطة رأسه و بكرسي كان بالقاعة، ما جعله ينزف دما.
وأضافت ذات المعطيات أن الأساتذة زملاء الأستاذ المعتدى عليه صدموا من هول الواقعة، ما هدّد السير الطبيعي للإمتحان، فيما حاول المعتدي الفرار إلا أنه تم إلقاء القبض عليه.
وتم ربط الإتصال بسيارة الإسعاف التي حضرت لنقل الأستاذ إلى المستشفى لمعاينة جروحه وتقديم الإسعافات الأولية له، تضيف ذات المعطيات.
وجب وضع في الحراسة استاد زاءد جندي بالكلاش اوووو هادشي بزاف الحكم جنايات محاولة قتل
مهزلة وزارة التربية تضيق الخناق على الاستاذ وتحركه من أبسط الحقوق . في حين تحمي التلميذ المشاغب بذكريات ساذجة وتفرغ العملية التعليمية من مضمونها
يجب الضرب بيد من حديد للحد من هذه التصرفات المشينة والتي باتت تتسرب إلى جسمنا التعليمي
يجب أن يعلم التلميذ أن مثل هذا التصرف هو مثال سيء لتلميذ سيء السلوك لا يستحق لقب تلميذ
لابد من اتخاذ تدابير اخرى في المراقبة
امتحانات البكالوريا يجب ان تمر في قاعات كبيرة مثل ايام كورونا، وتزويد القاعات بكاميرات، وحينها كل من غش يحال إلى التقرير مباشرة دون علم الغشاش من الذي أصدر التقرير في حقه، حفاظا على سلامة الأساتذة..
او اتخاذ مجرى آخر بما ان الغش اصبح معترف به قانونيا يحرسوعم رجال الامن…
لان هادشي ولا تيخلع
والوزارة الوصية على قطاع التعليم تحمي التلميذ المشاغب المجرم وتتسبب في عرقلة الدروس بعدما لم تعد المجالس التاذيبية تفعل وبعد ان صدرت مذكرة البستنة . اللهم ان هذا منكر
الحمد لله هاته هي الجودة .لقد تقهقر ميدان التعليم منذ مدة واصبح الاستاذ يتعرض لابشع الاعتداءات وهو يمارس مهامه .والوزارة تقوم بحماية التلميذ بعد ان لم تعد للمجالس التأديبية أية مهمة تذكر