بواصل الفاعلون بمختلف انتماءاتهم المهنية بمدينة القنيطرة وخارجها دق ناقوس الخطر للمطالبة بالكشف عن مصدر الغبار الاسود المنتشر في سماء القنيطرة، داعين السلطات إلى الوقف الفوري لهذه الانبعاثات التي تشكل خطرا على صحة المواطنين.
وفي هذا السياق، دخل البروفيسور عز الدين الابراهيمي، عضو اللجنة الوطنية العلمية والتقنية لكوفيد 19، على خط ملف “الغبار الأسود”/ مطالبا السلطات بالكشف عن طبيعة هذا الغبار.
وقال الإبراهيمي، في تديونةعلى حسابه الفيسبوكي، إن الوضع “عجيب وغريب هذه الأيام، ورغم تشكي الالاف من القنيطريين، لم يأخذ أحد من المسؤولين عناء الجواب على هذا السؤال البسيط: هل هذا الغبار مضر أم لا؟”.
وأضاف المتحدث قوله : “إذا كان غير مضر، فليصرحوا بذلك رفعا لكل لبس، ونخليو ولادنا يلعبو بيه، أما إذا كان مضرا، فليفصحوا لنا عن ما يقومون به للقضاء على هذه الأفة، وماذا يجب أن نقوم به كمواطنين”.
وخلص الإبراهيمي في نفس التدوينة، إلى قوله: “واش صعيب هاد الشي، غير شرحوا لينا الله يجازيكم ويحفظكم، را كنفهموا والله”.
هذا حال بلادنا ازعاج المواطن واقلاقه وتاويث مخيطه الجغرافي والنفسية باعتبار او نشر ملاعب القرب بؤر العنف والكلام الساقط والازعاج النفسي وتحريد هذا المواطن من ابسط حقوقه وهي السكن اللائق المريح الهادئ
تتكلمون عن تدخل عضو باللجنة العلمية وكنا ننتضر أنه سيأتي بفتوى لتفسير هذه الظاهرة الخطيرة فادا به لا يفهم ولا يفقه شيئا بل يتسائل هو أيضا.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم علماء آخر الزمان.
طبيب الطب العام يفتي ويعطي آراء بدون جدوى ولا نعرف من أين أتى بهدا العلم الذي تتكلمون عنه في حين يوجد فعلا علماء وخبراء لكن لا أحد يستشيرهم في آرائهم لأنهم إن تكلموا سوف يكونوا صادقين في أقوالهم ولن يقولوا سوى الحقيقة بعكس مايفعله بعض ماتسمونهم أعضاء اللجنة العلمية الذين يخطبون علينا بما يأتيهم مكتوب حرفيا.