2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بعد نهاية زيارته إلى الجارة الشرقية الجزائر، أعلن الرئيس الفرنسي؛ إيمانويل ماكرون، عن زيارة مرتقبة إلى المغرب نهاية شهر أكتوبر المقبل.
جاء ذلك، في حديث ماكرون مع مهاجرين خلال زيارة إلى مهرجان “طووقويت وسيچ ياچه فيستيڢال”، حيث صادف بعض الجمهور بعد الخروج من نشاط رسمي ليلة أمس السبت، وسأله البعض عن زيارته للجزائر فكان رد ماكرون بأنها كانت “عظيمة”، قبل أن يُطرح عليه سؤال آخر عن موعد زيارته للمغرب فكان رد الرئيس الفرنسي بأن له زيارة أواخر شهر أكتوبر المقبل إلى المغرب.
ويأتي القرار الذي أعلن عنه الرئيس الفرنسي؛ إيمانويل ماكرون، في سياق سياسي يطبع توتر العلاقات المغربية الفرنسية وأزمة صامتة بين البلدين.
★ – La réaction de Macron lorsqu’il lui parle du sahara Marocain 🤣🤣#Maroc #Algerie #Sahara #EmanuelMacron pic.twitter.com/thyYU8Kuj1
— Jean-louis DAVID (@Jeanlou42592873) August 28, 2022
فرنسا و اسبانيا ، هما اصل المشكل.
اسبانيا صححت موقفها، و اعلنته صراحة. فما على فرنسا الا ان توضح موقفها، و تخرج من الزاوية الرمادية. و عليه، فهو لا مرحبا به و لا سهلا، حتى يحدد موقف الدولة فرنسا.
المطلوب اغلاق الحدود في وجه الفرنسيين بمن فيهم الرئيس غير مقبول مايتعرض له طالبي التاشيرة من المغاربة من احتقار واهانة لاتوصف وسرقة لاموالهم بالعلالي في الوقت الذي يدخل الفرنسيون لبلادنا بنجاستهم وبدون ان يدلوا حتى بهوياتهم قمة التناقض هل الفرنسي أعلى شأنا من المغربي ماذا يقول المطبلون لماما فرنسا من المسوولين المغاربة المهووسين بكل ماهو فرنسي ان الاوان لرد الصاع صاعين التاشيرة لكل راغب فيها او اغلاق الحدود في وجه فرنسا رحم الله الحسن الثاني قال كبرها تصغار
أودي غير هدرة خاوية.
واش الزيارة الرسمية تعلن عن طريق الكلام في الشارع ؟
أحد أصحاب المواقف الغامضة والذي يرقص على حبلين! عليه أن يوضح موقف بلده من قضية صحرائنا بشكل لا لبس فيه, والكف عن الاستثمار في خلق الفتن والصراعات في إفريقيا.
فرنسا -الحريةالمساواة الأخوة- لم تعد في عهده سوى شعاراً فارغاً, وعلى المغرب أن يبدي له إنزعاجه وعدم ارتياحه للتعامل مع حرباء تتلون كل فصل.
الزيارات الرسمية للدول لا تعلن على الهواء ومن جانب واحد ,,,المغرب دولة مستقلة ذات سيادة لها بروتوكولاتها واعرافها الدبلوماسية كما كل الدول العريقة ,,وماكرون يمكنه ان يزور المغرب سياحيا في زيارة خاصة كما تفعل كثير شخصيات دولية عبر العالم فهو حر وسيجد الترحاب كاي سائح اجنبي,,,لكن زيارات العمل الرسمية لها ابوابها الكبرى ولا تتم من النوافذ واحرى النوافذ الالكترونية.
فرنسا هي سبب هذه الأزمة هي حركت التي خيوط اللعبة .فرنسا تريد ان تبتز المغرب واللعب على الحبليين.
غير مرحب به