لماذا وإلى أين ؟

ندوة حول “الإعدام”

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

4 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
احمد
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2022 12:25

نحن ضذ عقوبة الاعدام من حيت التنفيد، لا الغاؤها كحكم، على اعتبار ان هناك تحقيقات تظهر مع الزمن ان المتهم كان بريئا، او وكان ضحية التنفيد المعجل بالاعدام، او ضحية تهمة كيدية، وتحويل حكم الاعدام الى المأبد لفائدة الشك صيانة للحقيقة والحق الذي قد يضهر مع الزمن.

احمد
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2022 11:44

كل من يكره الحقوق، في زمن ضاقت فيه الحقوق، وتكرس فيه الظلم باسم العدالة والقانون، ليس إلا وجها مكرسا للاستبداد. الذي لا زال يتربص بمجتمعاتنا باسم الدين والشريعة، ليعتلي صهوة العروش، ويرسو جاتيا على رقاب الناس يختار لهم متى ينامون وكيف يستيقظون، وكيف يفكرون، و يحاكم نواياهم واحلامهم في الانعتاق، هؤولاء المواطنين الذين تلاحقهم سيوف الدواعش وامراء الدم والظلام، لا يجدون معهم من باب سوى باب التوبة العفو التي فتحها الله حتى للآتمين والمدنبين. امثال هؤولاء لا تستقيم معهم حقوق ولا ترفع معهم مظالم، لانهم اصل الظلم ومنبعه.

مغربي يكره الحقوق وتجار الحقوق
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2022 07:42

لا احد يستطيع النظر في موضوع الاعدام واشكالاته سوى الضحايا نعم الأرامل الايتام ذوو الحقوق اسالوا زوجة تركها زوجها لان مجرم خطفه منها اسالوا يتيما من افقدك ابوك فيقول مجرم قتل ابي غدرا ياتي الحقوقي يقول ان القاتل يجب معاملته باحترام ويحشد له كل اشكال الدعم والرعاية ولا يسأل هذا التاجر في الحقوق عن احوال الضحايا ولايسلط عليهم الاضواء ولا يطلب لهم دعما نفسيا ولا ولا لعنة الله على تجار الحقوق اينما كانوا هم مجرد خونة للوطن للبشر والشجر والمغاربة غير محتاجين لمن ينصر المجرمين المجرم مجرم مهما حاولتم تلميع صورته والمجرم مكانه الطبيعي السجن او يقتل كما قتل ام ان القاتل له حق والمقتول ليس له حق الإعدام شرع لينفذ وليس ملهاة او لعبة اطفال للتسلي

ابو زيد
المعلق(ة)
13 أكتوبر 2022 00:50

اصبحت ركائز و احكام ما جاء في شريعة دين المغاربة الحائط القصير الذي يتسلقه كل ممتهن لمهنة الحقوقي!! لأنها لم تكن ابدا مهنة وقت المناضلين الذين رحلوا بهدوء و دون غاية …!!
في ظل إفلاس حقوقي و نقابي و حزبي…اصبح نطاق تدخل و احتجاج و اجتماع ” الحقوقيين ” مسطرا و يخضع لضوابط!!
عن اي حق تتكلمون ؟! انتم تسيرون عكس تيار المجتمع، تلتقطون صورة مع من لا تتقاطع مصالحه و الشعب!! بعد hibernation، و تحت الطلب تؤدون دوركم الذي انيط بكم ، و تلجم بضم التاء افواهكم حينما يسجن من ندد او خالف بل تدينون قبل أن يدان!!
عليكم بندوة جدوى وجودكم و ما حققتم للناس و هل انتم تمثلون مجتمعنا…و لن ترضى…
.و لو اتبعتم ملتهم!!

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x