المدينة شهدت نموا سكانيا بسبب الهجرة الداخلية والافريقية كذالك وبالتالي وضع المسؤولون هنا في مواجهة الامر بشكل مباغث.وكيف قلتي يحسن عوانهم ههه.فاصبح خصاص في الماء وعجز انظمة الصرف الصحي على تحمل الضغط.البنية التحتية مهترئية وهي تصلح فقط بمواسم الجفاف والاغير المناخي يطرق بل يزعزع الابواب وقد يزعوع انظمة بيئية كانلة وبالتالي فالمدينة من هذه الناخية مهددة. هناك مشمل تدبير الثرة السمكية الذي يعد وريد الداخلة ما ان يقطع ختى تظهر صرعى تعج بالفوضى …امور كثيرة مستقبلية لا نعرف هل يتم درسها بالشكل المطلوب ام ان الكل نائم الى ان تخل الكوارث..من هذه اللمور مسألة الفرشة المائية والي تشكل تهديدا من ناحيتين الاول معروف وهو كونها غير متجددة ..والثاني قلة من يعرفونه الا وهو خطر استنزافها على العمران بالمدينة ..فكلما فقدت من حجمها وضغطها الا وشكل ذالك خطرا على المباني واستقرار التربة الخ الخ من المساكل الانية والمستقبلية…حنا. فالداخلة مراكبي فلك نعلم عيوبه وها نحن فيه جميعا اما ننجو اما نغرق هههه.الداخلة احسن خاحة فيها هي اعتدال الحرارة على مدار العام.اما غلاء المعيشة فالداخلة هي الاغلى بلا منازع.اما البطالة التي تحدثم عنها فهي موجودة وتمس مل الشرائح ..وفرص الشغل المتوفرة غالبياها المياومة .وغالبية الشركات والمقاولين لا يصرحون بهؤلاء عند صندوق الضمان.وبالتالي هذا الشغل يصمن استقرارا اجتماعيا مؤقتا ومحدودا ..ان تقييم اي برنامج تنموي لابد ان ينبني على مدى توفره على نظرة مستقبلية ام ان كل المشاريع هي لتسهيل وصول المستثمرين الى ثروات لا يتم فرض القوانين بعد ذالك للمحافظة عليهاو على استدامتها .وهذا غائب كليا في مخطط التنمية على ما يبدو…وهذه السنة ستخبرنا عن تحولات في هذا الشأن حين ننظر تراجع هذه الثروات..الفلاحة المستنزفة للمياه ثبت انها تصيب دولا الان في مقتل.الخ الخ الخ ..اظن انه ماشي غي جي وتكلم عن تنمية..فالزواق يطير ولا يثبت الا ما بني على اسس متينة
Moh
المعلق(ة)
16 نوفمبر 2022 20:22
يا استاذنا الكريم…الداخلة لها مقومات اقتصادية كبيرة لا تعكسها ظروف عيش المواطن في هذه المدينة التي لها ما يؤهلها لتكون. لاسفيغاس المغرب .حنا عايشين. هنا وكنعرفوا اش واقع ..الزوار مساكن تايحيو بصورة نمطية عن الصحراء بحيث هي بالنسبة لهم مرادف للحفاف والقحط والحرارة المفرطة والخيام وبعض الرحل..هذه الجهة هي اغنى جهة حاليا.ويكفي ان تعرف انها تشكل المصدر الرئيسي قاريا لسمك السردين وغيره من منتوجات البحر..وتنتح مزروعات بحوظة عالية قصد التصدير وهي وحهة سياحية بكر لم تعطها الدفعة اللازمة للانطلاق ..وبزااف ما يتقال السي التيحيني ..ولكن خاصك تجي لفين تاتعيشو حنا ماشي تشوف التوجيهة وتبدا تتكلم عن تنمية نحن نعرف انها متعترة وهناك الكثير من الخلل .لست بصدد التبخيس ولكن ارى ان مقومات هذه المدينة مهدرة .وانا عارف اش تانقول.الداخلة بما تملك تستطيع وتستحق ان تتفوق على طنجة واكادير والعيون ووجدة ولكن من يجرؤ على التحقيق في الموضوع وصياغة هذا السؤال وطرحه على المسؤولين في هذه الجهة؟؟لماذا تخلفت الداخلة عن ركب التنمية مقارنة مع مدن كبرى وهي تملك ما لا تملكه هذه المدن مجتمعة…
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
المدينة شهدت نموا سكانيا بسبب الهجرة الداخلية والافريقية كذالك وبالتالي وضع المسؤولون هنا في مواجهة الامر بشكل مباغث.وكيف قلتي يحسن عوانهم ههه.فاصبح خصاص في الماء وعجز انظمة الصرف الصحي على تحمل الضغط.البنية التحتية مهترئية وهي تصلح فقط بمواسم الجفاف والاغير المناخي يطرق بل يزعزع الابواب وقد يزعوع انظمة بيئية كانلة وبالتالي فالمدينة من هذه الناخية مهددة. هناك مشمل تدبير الثرة السمكية الذي يعد وريد الداخلة ما ان يقطع ختى تظهر صرعى تعج بالفوضى …امور كثيرة مستقبلية لا نعرف هل يتم درسها بالشكل المطلوب ام ان الكل نائم الى ان تخل الكوارث..من هذه اللمور مسألة الفرشة المائية والي تشكل تهديدا من ناحيتين الاول معروف وهو كونها غير متجددة ..والثاني قلة من يعرفونه الا وهو خطر استنزافها على العمران بالمدينة ..فكلما فقدت من حجمها وضغطها الا وشكل ذالك خطرا على المباني واستقرار التربة الخ الخ من المساكل الانية والمستقبلية…حنا. فالداخلة مراكبي فلك نعلم عيوبه وها نحن فيه جميعا اما ننجو اما نغرق هههه.الداخلة احسن خاحة فيها هي اعتدال الحرارة على مدار العام.اما غلاء المعيشة فالداخلة هي الاغلى بلا منازع.اما البطالة التي تحدثم عنها فهي موجودة وتمس مل الشرائح ..وفرص الشغل المتوفرة غالبياها المياومة .وغالبية الشركات والمقاولين لا يصرحون بهؤلاء عند صندوق الضمان.وبالتالي هذا الشغل يصمن استقرارا اجتماعيا مؤقتا ومحدودا ..ان تقييم اي برنامج تنموي لابد ان ينبني على مدى توفره على نظرة مستقبلية ام ان كل المشاريع هي لتسهيل وصول المستثمرين الى ثروات لا يتم فرض القوانين بعد ذالك للمحافظة عليهاو على استدامتها .وهذا غائب كليا في مخطط التنمية على ما يبدو…وهذه السنة ستخبرنا عن تحولات في هذا الشأن حين ننظر تراجع هذه الثروات..الفلاحة المستنزفة للمياه ثبت انها تصيب دولا الان في مقتل.الخ الخ الخ ..اظن انه ماشي غي جي وتكلم عن تنمية..فالزواق يطير ولا يثبت الا ما بني على اسس متينة
يا استاذنا الكريم…الداخلة لها مقومات اقتصادية كبيرة لا تعكسها ظروف عيش المواطن في هذه المدينة التي لها ما يؤهلها لتكون. لاسفيغاس المغرب .حنا عايشين. هنا وكنعرفوا اش واقع ..الزوار مساكن تايحيو بصورة نمطية عن الصحراء بحيث هي بالنسبة لهم مرادف للحفاف والقحط والحرارة المفرطة والخيام وبعض الرحل..هذه الجهة هي اغنى جهة حاليا.ويكفي ان تعرف انها تشكل المصدر الرئيسي قاريا لسمك السردين وغيره من منتوجات البحر..وتنتح مزروعات بحوظة عالية قصد التصدير وهي وحهة سياحية بكر لم تعطها الدفعة اللازمة للانطلاق ..وبزااف ما يتقال السي التيحيني ..ولكن خاصك تجي لفين تاتعيشو حنا ماشي تشوف التوجيهة وتبدا تتكلم عن تنمية نحن نعرف انها متعترة وهناك الكثير من الخلل .لست بصدد التبخيس ولكن ارى ان مقومات هذه المدينة مهدرة .وانا عارف اش تانقول.الداخلة بما تملك تستطيع وتستحق ان تتفوق على طنجة واكادير والعيون ووجدة ولكن من يجرؤ على التحقيق في الموضوع وصياغة هذا السؤال وطرحه على المسؤولين في هذه الجهة؟؟لماذا تخلفت الداخلة عن ركب التنمية مقارنة مع مدن كبرى وهي تملك ما لا تملكه هذه المدن مجتمعة…