فجر الإعلامي الجزائري، هشام عبود، فضيحة من العيار الثقيل، حين كشف أن ابن رئيس أركان الجيش الجزائري، شفيق شنقريحة، هرب من بطش والده، السعيد شنقريحة، حين كشف عن مثليته وأعلن الزواج من فرنسي.
وأضاف عبود، عبر مقطع مصور نشره على قناته الخاصة، على موقع ”يوتيوب”، أن نجل الجنرال الذي ينتمي لمجتمع ”الميم”، تزوج على المواطن الفرنسي بطريقة الـ”باكس”.
كما طالب، وفق ذات الإعلامي الجزائري، بالحصول على الجنسية الفرنسية من أجل الاستفادة من البنود التي تتيحها القوانين في فرنسا، بعد إعلانه لمثليته الجنسية.
وأكد عبود أن مثلية نجل شنقريحة لم تعد سرا، إذ باتت كل مصالح الدبلوماسية الجزائرية في فرنسا تعلم بها، خصوصا وأن المعني بالأمر أعلنها ولم يعد يجد حرجا في ذلك.
وشدد عبود على أن نجل قائد الجيش الجزائري، قرر الاستقرار بفرنسا وعدم الرجوع للجزائر، خوفا من بطش والده.
من غير المستبعد أن يتوج هذا الزواج بتبني طفل لا ندري الاسم الذي يمكن أن يعطی له .ولكنه سيكون أحد المرشحين لرٸاسۃ الجزاٸر في المستقبل
من شبه اباه فما ظلم.
فمن شبه ابا فماظلم.يقال ان والده كان مثلي عندما كان مسجون لدى القوات المسلحة الملكية.هادي عاد فيها الشك.
وهناك حكام في العالم مثليين.مثل القذافي مثلا
قالك الجمل كايشوف حدبة خوه ما كايشوف الحدبة ديالو، واحد نور زينو عاد جبتوه هادي واحد الشهر للترويج للمثلية في المغرب و اتهام اناس شرفاء، ما عقلتوش عليها………….