وصـفُ المـغربيّات بـ ”العــاهـرات”.. مُغنٍّ فرنسي شهـير يتلقّــى ”ترحيبا” بالمـغرب و وزارة الثقافة ”أوت”
تحدى مغني الراب الفرنسي الشهير ايلي يافا المعروف بـ ”بوبا”، دعوات منع حضوره إلى المغرب لإحياء حفل فني بالدار البيضاء، بعد اتهامه بوصف المغربيات بـ ”العاهرات”
وحظي الرابور بـ ”ترحيب” من قبل الجهات المنظمة لحفله المقبل بالعاصمة الاقتصادية، بعد حلوله بالمغرب، إذ ظهر بجانب المرحبين به، وفق مقاطع مصورة متداولة، ملتحفا العلم الوطني، دون مراعاة لمشاعر المغربيات والمغاربة، وفي غياب تام لأي تدخل من قبل وزارة الثقافة.
وكان نشطاء مغاربة قد أطلقوا حملة رقمية خاصة على موقع “تويتر”، معبرين عن استنكارهم و رفضهم لاستقبال المغني المذكور بالمغرب، بسبب ما يعتبرونه “إساءة للمغربيات” في أغاني الراب التي يصدرها.
كما دعا ذات النشطاء الجهة المنظمة إلى إلغاء الحفل كرد اعتبار للمغربيات التي حط “بوبا” من كرامتهن من خلال أغانيه، بحسبهم، حيث اجتاح هاشتاغ “لا لاستقبال بوبا في المغرب” موقع تويتر.
ومن بين المنشورات التي عجت بها صفحات مواقع التواصل “المغاربة يرفضون قدوم مغني الراب الفرنسي بوبا”، و “لـــن نقبل باستقبال مغنٍّ أساء لبنات بلادنا”.
بدورها، كانت المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، قد دعت إلى ”منع حفل مغني “الراب” الفرنسي، الذي سيتم تنظيمه بمركب محمد الخامس بالدار البيضاء في يونيو القادم، وذلك لـ ”رد الإعتبار للمرأة المغربية والحفاظ على كرامتها”.
وذكرت البرلمانية عن الحزب نعيمة الفتحاوي، في سؤال كتابي وجهته لوزير الشباب والثقافة والتواصل، أن الإعلان عن هذا الحفل، أثار جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مشيرة إلى أن الآلاف من الناشطات المغربيات عبّرن عن غضبهن، بسبب إساءة المغني المذكور للمرأة المغربية و وصفه لها بالعاهرة.
وأضافت عضو المجموعة، أن الناشطات المغربيات، أطلقن هاشتاغ عبر مواقع التواصل الإجتماعي، يرفض حضور المغني الفرنسي للمغرب، وطالبن الجهات المنظمة، للحفل بإلغائه واحترام مشاعرهن.
يُشار إلى أن ”بوبا” من أصول سينغالية، سبق أن حظر موقع “انستغرام” حسابه الذي كان يتابعه حوالي 5 ملايين متابع بقرار من المحكمة القضائية بمرسيليا عام 2022 بعد شكوى قدمتها زوجة الرابور الكونغولي ميتر غيمس، بسبب مزاعم تتعلق بالتحرش.
وسبق له أن أحيى حفلا غنائيا بمنصة السويسي عام 2017 خلال مشاركته في الدورة الـ16 لمهرجان موازيين إيقاعات العالم، وحضر الحفل جمهور غفير وصف آنذاك بـ “القياسي”.
الذين رحبوا به هم الذين لا يراعون مشاعر المغاربة وكذلك وزارة الثقافة, ببساطة لانهم ذيوت ولا غيرة لهم على كرامة وعرض المراة المغربية, ولا يهمهم شيء آخر غير ربح المال والهاء الشباب وافساده ونشر الرذيلة والفسوق وسطه لتخريبه, اما هذا الفنان الزنديق المتعفن فليس مغربيا وبالتالي لا يهمه الآخرون ما داموا اجانب بقدر ما يهمه المال والشهرة, لعنة الله على المفسدين الذيوث عديمي الضمير والشرف وعزة النفس.
هذو اللي رحبوا به أبناء عاهرات لو كانوا رجال والله ما يدخل المغرب الكلب الخانز الموسم ولد الزنقة
اللواتي أهانهن هذا المغني سوف يتزاحمن للدخول لهذا الحفل المعفن
بالنسبة للمدافعين عن حقوق المرأة المغربية من منظمات وأحزاب ومواقع إخبارية يختزلون حقوق المرأة فقط في التعري اما الدفاع عنها حين تتعرض للسوء و التهجم من قبل غرباء فهذا ليس في أجندتهم …تفوووووووو
الترحيب بهذا المغني يعني أنه على صواب و ما قاله صحيح
ما دام يرحبوا به،فهدا اعتراف ان المغرب عامر عاهرات.لعن الله من رحب بهدا الكلب،وكل من حضر مهرجانه.نساءنا اصبحن رخيصات،ادن امهات المغاربة لا قيمة لهن .
لابد من حملة لتوضيح حقيقة هذا الندل، لأن كتير من المغاربة خاصة الشباب لا علم لهم بما تفوه به هذا الحقير الذي جاء ليسترزق على حساب المغاربة.
باختصار وكرد على ماصرح به هذا المعتوه بالنسبة المغربيات.
اولا : الدعارة من شيمهم هم لان اغلبهم لا يعرف حقيقة والديهم بسبب الاباحية التي ازدادوا بها وترعرعوا فيها.
تانيا : ان كل من ذهب لحضور حفله فهو معه ومؤيد لما نعت به امهاتهم واخواتهم وزوجاتهم وبناتهم.
واخيرا : الضبع تيبقا ضبع ولو تربيه معاك.