2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قُتل 11 شخصا وجرح 40 آخرون في مواجهات مستمرّة منذ السبت في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين بجنوب لبنان، وفق ما أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”.
وكانت مصادر طبية قد أشارت في وقت سابق إلى مقتل ثمانية أشخاص خلال ثلاثة أيام من المواجهات.
واندلعت اشتباكات عنيفة مساء السبت في عين الحلوة، أكبر مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وأكثرها كثافة سكانية، بين عناصر من حركة فتح وآخرين ينتمون إلى مجموعات إسلامية متشددة. وقد أسفرت بداية عن مقتل عنصر من المجموعات الإسلامية، قبل أن يقتل قيادي في حركة فتح وأربعة من رفاقه الأحد في كمين محكم.
وجاء في بيان لمديرة شؤون الأونروا في لبنان دوروثي كلاوس “قُتل أحد عشر شخصا وأصيب 40 آخرون” منذ السبت، “من بينهم أحد موظفي الأونروا”.
وتابعت كلاوس “تعرضت مدرستان تابعتان للأونروا لأضرار”، مشيرة إلى “تعليق جميع خدمات الأونروا في المخيم بشكل مؤقت”.
وأضافت “نحث جميع الأطراف المسلحة على احترام حرمة جميع مباني ومرافق الأونروا وفقًا للقانون الدولي”.
وتم التوصل الأحد إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار، لكنه لم يحل دون وقوع مناوشات محدودة طوال الليل ازدادت حدتها الإثنين، وفق مراسل فرانس برس في مدينة صيدا، حيث يقع المخيم.
وقالت نازحة (75 عاماً) رفضت الكشف عن اسمها لفرانس برس “هربنا من منطقة المعارك. القذائف تسقط في الشوارع، قد تسقط قذيفة على أي شخص يخرج من منزله”.
وأضافت “حملنا سلاحا لنحارب اسرائيل وليس لنحارب بعضنا بعضا ونتهجر. نحن أساساً مهجرون”.
وسقطت قذائف عدة خارج حدود المخيم خلال اليومين الماضيين. كذلك، أجلى مستشفى محاذ للمخيم مرضاه إلى مستشفيات أخرى في صيدا التي أغلق عدد من المحال فيها أبوابه خشية التصعيد.
ويقطن في مخيم عين الحلوة أكثر من 54 ألف لاجئ فلسطيني مسجل لدى الأمم المتحدة، انضم اليهم خلال الأعوام الماضية آلاف الفلسطينيين الفارين من النزاع في سوريا. ويعرف عن المخيم ايواؤه مجموعات إسلامية متشددة وخارجين عن القانون.
-وكالات
اين انت ياوزير الرياضة الفلسطيني ….انظر الى حال اهلك قبل ان تأخذك الحماسة لكلام اكبر منك
تلك علامة اقبار القضية الفلسطينية ودخولها نفقا مضلما اكتر مما هي عليه اليوم بسبب وجود غوغاء سياسية قسمت الظهر الفلسطيني بالصراع بين فتح وحماس الذي مكن التيار الصهيوني المتشدد من التمدد والتوسع، وهذ الاخيرة ستكمل ما تبقى من امل عند الشعب الفلسطيني الجريح الذي يؤدي تمن هذا الصراع من دم ابنائه وعلى حساب مستقبله الضائع.
يقتلون بعضهم البعض وبهذه الطريقة يحررون بلدهم. كيف يتم التضامن مع اصحاب الارض وهم يتقاتلون فيما بينهم.
Mon Dieu
80Ans de guerre entre palestiniens et Israeliens , et le ce n’est pas Résolu encore et ne sera jamais résolu La Palestine est divisé en 2 (mini état) le Hamass qui a pris Ghazza (mini état) avec l’appuie et sous la direction de Michâl , et Nasrelah .QUANT à Monsieur Mahmoud Ababsse a gardé le reste et voilà ce mini Etat qui s’appelle la Palestine, est divisé en Deux mini Etats, sans ressources ni Infrastructures, ni industries que les massacres entre eux, et les colons Israeliens et ça fait 80 ans de guerre sans jamais négocier comme l’Egypte