اعرف معرفة شخصية باحثين فرنسيين حصلوا على الدكتوراه من جامعة السربون في باريس أعوام 2014/2015… واشتغلوا في مشاريع بحث بCNRS ولا زالوا إلى اليوم لم يلجوا إلى الجامعات كما انهم لا زالوا منخرطين في أعمال بحثية أخرى بغية جمع الملف العلمي الذي يسمح لهم بالتأهيل لدى CRU الذي هو بوابة الترشح للاستاذية…ومنهم من يشتغل في ذلك بالمغرب وعلى حسابه…
في المغرب… دكتوراه بواسطة copier_coller وطالبة بالاستاذية للضحك على طلبة الجامعات بالمغرب
مكنوني محمد
المعلق(ة)
3 سبتمبر 2023 10:39
هناك انحراف في التوظيف والأسباب كثيرة ومنذ تولي حزب العدالة والتنمية مسؤولية دفة الحكم تبعثرت أوراق التوظيف وأصبحت الوظاءف حكرا على اتباع الحزب وهذا أصبح منهجا معززا بادلة ثبوتية وأفضحها مباراة المحاماة التي تدخل بشأنها وسيط المملكة ويجب انشاء لجنة ملكية للتوظيف للسهر على اختيار أفضل وأجود الأطر المغربية بدل الولاء الحزبي.
وليس خاف على احد وفي جميع المرافق أن الوظاءف أصبح يحكمها الرباعي المدنس والمجسد في المحسوبية والمنسوبية والرشوة واستغلال النفوذ حسب النطق السامي للمغفور له الحسن الثاني .
وفي الختام قضية الدكاترة يجب معالجتها بطرق إنسانية وإيجاد صيغ قانونية لمعالجتها وذلك بتعديل قانون الوظيفة العمومية .
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
اعرف معرفة شخصية باحثين فرنسيين حصلوا على الدكتوراه من جامعة السربون في باريس أعوام 2014/2015… واشتغلوا في مشاريع بحث بCNRS ولا زالوا إلى اليوم لم يلجوا إلى الجامعات كما انهم لا زالوا منخرطين في أعمال بحثية أخرى بغية جمع الملف العلمي الذي يسمح لهم بالتأهيل لدى CRU الذي هو بوابة الترشح للاستاذية…ومنهم من يشتغل في ذلك بالمغرب وعلى حسابه…
في المغرب… دكتوراه بواسطة copier_coller وطالبة بالاستاذية للضحك على طلبة الجامعات بالمغرب
هناك انحراف في التوظيف والأسباب كثيرة ومنذ تولي حزب العدالة والتنمية مسؤولية دفة الحكم تبعثرت أوراق التوظيف وأصبحت الوظاءف حكرا على اتباع الحزب وهذا أصبح منهجا معززا بادلة ثبوتية وأفضحها مباراة المحاماة التي تدخل بشأنها وسيط المملكة ويجب انشاء لجنة ملكية للتوظيف للسهر على اختيار أفضل وأجود الأطر المغربية بدل الولاء الحزبي.
وليس خاف على احد وفي جميع المرافق أن الوظاءف أصبح يحكمها الرباعي المدنس والمجسد في المحسوبية والمنسوبية والرشوة واستغلال النفوذ حسب النطق السامي للمغفور له الحسن الثاني .
وفي الختام قضية الدكاترة يجب معالجتها بطرق إنسانية وإيجاد صيغ قانونية لمعالجتها وذلك بتعديل قانون الوظيفة العمومية .