اعتقد ان الرجل الذي ركب دراجته الهوائية ليقتيم كيس دقيقه مع المنكوبين وتلك المراة العجوز التي كانت تسابق الخطى بعكازتها لتحمل للمنكوببن قنينة زيت وهما لا يعبئان بمن يصورهما ولم يبحتا عن جريدة تنقل خبر مساهمتهما قد اعطو الشيئ الكتير من الحب والتعاطف الذي وصلت اصداءه الى العالم دون ان يمنو على احد او يشهرو بما اعطو.
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
اعتقد ان الرجل الذي ركب دراجته الهوائية ليقتيم كيس دقيقه مع المنكوبين وتلك المراة العجوز التي كانت تسابق الخطى بعكازتها لتحمل للمنكوببن قنينة زيت وهما لا يعبئان بمن يصورهما ولم يبحتا عن جريدة تنقل خبر مساهمتهما قد اعطو الشيئ الكتير من الحب والتعاطف الذي وصلت اصداءه الى العالم دون ان يمنو على احد او يشهرو بما اعطو.