2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

سعيا لمعالجة النقص في العمالة وسد الوظائف الشاغرة، اعتمدت الحكومة الألمانية مشروع قانون يهدف إلى جعل إجراءات التجنيس أكثر مرونة وسهولة. وبهذا النهج، تستجيب حكومة أولاف شولتز في المقام الأول لحالة الاستعجال الناجمة عن سوق العمل المحموم والشيخوخة السكانية.
ويهدف مشروع القانون هذا، الذي تم اعتماده في 23 غشت، إلى تسريع عملية التجنيس وتوسيع إمكانيات الجنسية المزدوجة. وبموجب هذا النص، الذي لا يزال يتعين موافقة البرلمان عليه، سيكون من الممكن التقدم بطلب للحصول على الجنسية الألمانية بعد خمس سنوات من الإقامة في البلاد، بدلا من ثماني سنوات حاليا.
وبالتالي، فإن الأجانب الذين يندمجون بشكل جيد في البلاد، أو يتحدثون اللغة بشكل جيد للغاية أو يتميزون بالتزامهم بالعمل التطوعي، سيكونون قادرين على التقديم بعد ثلاث سنوات.
وقالت وزيرة الداخلية نانسي فيزر للصحفيين: “نريد أن يتمكن الأشخاص الذين كانوا جزءا من مجتمعنا لفترة طويلة من المشاركة في التنظيم الديمقراطي لبلدنا”.
وبررت ذلك قائلة “إن ديمقراطيتنا تعتمد على مشاركة الجميع. ديمقراطيتنا تحتاج إلى أشخاص يدافعون عنها ويجعلونها قوية”، واصفة اللوائح الجديدة بأنها “واحدة من أهم إصلاحات التحالف”.
من جانبه، أشار وزير الاقتصاد، روبرت هابيك إلى أنه “في مواجهة النقص في العمالة المؤهلة، نحتاج إلى أشخاص أذكياء وحيويين يريدون البقاء هنا على المدى الطويل ويجدون أنفسهم في بلدنا”.
ومع ذلك، يجب على المتقدمين للحصول على الجنسية الألمانية إثبات أنهم لا يعتمدون على المساعدة العامة، مع بعض الاستثناءات.
وسيفتح القانون أيضا إمكانية حصول المزيد من الأشخاص على جنسية مزدوجة، بما في ذلك الجالية التركية الكبيرة في ألمانيا، والتي يبلغ عددها حوالي 1.5 مليون مواطن.
وقال هابيك “إن قانون الجنسية الحديث يوفر حافزا للمشاركة بنشاط في المجتمع”.
ووفقا لوزارة الداخلية الألمانية، فإن حوالي 14 في المائة من السكان ليس لديهم جواز سفر ألماني، أي ما يزيد قليلا عن اثني عشر مليون شخص. ويعيش حوالي 5.3 مليون منهم في ألمانيا لمدة عشر سنوات على الأقل.
وفي العام الماضي، تقدم ما مجموعه 168.545 شخصا بطلب للحصول على جواز سفر ألماني. ويعادل ذلك 3.1 في المائة من المواطنين الأجانب المقيمين في هذا البلد لمدة عشر سنوات على الأقل، بحسب الصحافة المحلية.
وبالمقارنة الأوروبية، تتخلف ألمانيا بشكل كبير عن جيرانها من حيث التجنيس. وفي حين أن متوسط معدل التجنيس في الاتحاد الأوروبي كان هو 2 بالمائة في العام 2019، إلا أنه في ألمانيا لم يتجاوز 1.3 في المائة.
وتعد مراجعة قانون الجنسية مشروعا رئيسيا لائتلاف الديمقراطي الاشتراكي أولاف شولتز مع أنصار البيئة والليبراليين من الحزب الديمقراطي الليبرالي، والذي يتولى السلطة منذ دجنبر 2021.
اهم انجازات تحالف الاشارة لكن هناك شكوك في تطبيقه في المدن الكبرى كمدينة ميونخ نتمنى ان يصدقوا كون حزب افد الشعبوي سيكتسح الانتخابات القادمة
شكرا لهذه الاصلاحات لكن المانيا تحتاج الكثير الكثير من الاصلاحات فقانون التجنيس صعب للغايه ويحتاج المزيد من الاصلاحات مقارنه بباقي الدول المتقدمه مثل استراليا كندا امريكا او جارات المانيا من الدول الاوربيه
يجب اعاده النظر في قانون الجنسيه فيما يخص العمل واللغه للحصول عليها هو شرط تعجيزي خصوصا لكبار السن ليس لديهم القدره الاستيعاببه كالشبلب وكذلك للمراه التي في حضانتها طفل وغير قادره على العمل حلال فتره الحصانه
وعلى الدوله الالمانيه النظر في الكراهيه والعنصرية الميتشريه في كل مجالات الحياه وخصوصا موظفي الهجرهزالسوسيال الذين هم على تواصل واحتياط مباشرة بالاجئين وغيرها الكثير
Jag tycker om Tyskland regeringen och folket de är bra människa
نشكر الحكومة ع تخفيض عدد السنوات للحصول ع الجنسية
لكن هناك حالات متل ام عزباء ولديها 5 أو 6 اطفال
وتحقق شروط مطلوبة الا احيانا هناك عجز بالوظيفة
كيف يسرع بحصولها ع جنسية
نرجوا أن يكون هناك بند ضمن قانون جديد يساعد هكذا حالات إنسانية
وانا واحدة من هذه الحالات ولكم كل الشكر والتقدير
انا محتاج العمل
المانيا انا اعيش فيها منذ 2006 ،دولة تبحث عن مصالحها من المهاجرين فقط التي هي محتاجة لهم كعبيد يخدمونها ولايقارن ابن البلد بالمهاجر ولو كان يحمل جنسية المانية، فالعنصرية والنازية في دم الالمان ولا يمكن يغيرها، انا طلقت من زوجتي الالمانية وابنتي لاتتجاوز ثلاثة اشهر واصبحت متشردا منذ فيراير 2009 الى يومنا هذا بمدينة كولونيا الالمانية وانا مسجل وابحث عن سكن للكراء لاكن هناك قانون عام بالمانيا وخصوصا المدن التب يوجد بها عمل وهو انه لايمكن لاحد ان يشتري لك شقته الا اذا كنت تتوفر على عقد عمل ،ولايمكنك شخطيا ان تشتغل الا اذا كنت لديك شقة وتعيش بكرامة، حيث أن الدول الالمانية تخصص اماكن للمتشردين لاكن صعب على الانسان العادي ان يعيش مع خمسة اشخاص متشردين في بيت واحد لأنهم يحملون جميع الامراض المتنقلة عبر الهواء او بالدم وخصوصا انهم يستعملون جميع انواع المخدرات ،كما أشير ان دولة المانيا لديها قانون وهو ان الفقير الذي ليس لديه مال ولم يسأل فبه احد فإنه يحرق بعد وفاته لان تكاليف الدفن والمقبرة باهضة الثمن وهذا مايجعل اغلبية الالمان الذين قضو حياتهم في الشغل يوفرون على تأمين يقوم بشراء تكاليف دفنهم