نظمت ”هيئة الضمير الوطني للدفاع عن حقوق الإنسان”، وقفة تضامنية، اليوم السبت 14 أكتوبر الجاري، أمام مقر البرلمان العاصمة الرباط، تضامنا مع الإسرائيليين والفلسطينيين.
وهتف أصحاب الشكل التضامني بشعارات من قبيل: ”يا ملك يا همام هادي مملكة سلام”، و ”رفضنا للحروب.. أجي نعيشو في سلام”.
كما رفعوا لافتات كتبت عليها عبارات: ”لا لاستهداف المدنيين”، و ”نعم للسلام”، ملوحين بالأعلام الفلسطينية والإسرائيلية، وصورا تجمع الراحل ياسر عرفات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين.
وأوقد المحتجون شموعا تعبيرا ”عن ندائهم للسلام ونبذ العنف وخطاب الكراهية ومن أجل التعايش”، وفق تعبيرهم.
عملاء تحت قناع السلام و البودا…و اليوغا و قوس قزح…!!
لو كان للشهامة و الرجولة و الشجاعة بدن و ناطق لبرات من راكبي الأمواج هؤلاء….!!
سيقول البعض الاختلاف و بلد التسامح!
خطاب بابدن العجوز لا يحتمل التأويل و الاذعان فكريا و خطابا قمة الجبن و العمالة!!!
لان أضعف الإيمان الصدح بالحق!
لماذا يا أشباه…لم تخرجوا خلال العشر شهور الاخيرة من هذا العام و كل يوم يقتل الفلسطينيون؟
الجواب لا يحتاج تخمين!!
شردمة ضالة مرتزقة. ناقصين التربية. واكلين فتات منزفلوس الصهاينة. رفضاتهم تامغربيت وبغاو يركبو تاصهيونيت.
لا هم منا ولا نحن منهم.
الله يرد بهم.
إن الوطن غفور رحيم كما قال الحسن التاني رحمن الله.
وقفة مطبعة، ظاهرة جديدة،نتمنى ان لا تتطور مستقبلا الى مسيرة خاصة بالصهاينة.
هذه حركة تندرج في إطار ما سبق أن صرح به كبيرهم الذي علمهم السحر بأنهم “كلهم إسرائيليون”.
هاذا هو عين العقل وانا متضامن مع هذه الوقفات لان حماس تتحمل مسوولية قتل الابرياء واتخاذهم دروعا بشريا وهم يعلمون جيدا ان اسراءيل اذا ما جرحت ستنتقم بلا هوادة