عقد رئيس الحكومة، اليوم الإثنين 30 أكتوبر الجاري، إجتماعا مع النقابات التعليمية، من أجل مناقشة النظام الأساسي الجديد، بعد أن وصلت إلى الباب المسدود مع الوزارة المعنية، في ظل تشبث ذات النقابات بـ ”إسقاطه” ومراجعته.
وعن حيثيات اللقاء، كشف يونس فيراشين، الكاتب العام للنقابة الوطنية للتعليم، أن النقابات التعليمية عبرت عن احتجاجها لأخنوش، عن المنهجية التي تتعامل بها وزارة التربية الوطنية بخصوص الملف، إذ بعد سنتين من الحوار واللجن التقنية والاتفاقين، تنفرد بإصدار نظاما أساسي ”غير متوافق حوله وتم تهريبه إلى مجلس الحكومة”.
وأوضح فيراشين، ضمن حديثه لجريدة ”آشكاين”، أن النقابات التعليمية، احتجت أيضا على مضامين النظام الأساسي التي ”لا تنسجم” مع المطالب التي أكدت وعبرت عنها النقابات، مشيرا إلى أن غضب نساء ورجال التعليم يبرهن أيضا أن النظام الجديد ”لا يلبي طموحات وانتظارات الشغيلة التعليمية”.
ودعت النقابات، خلال الاجتماع مع أخنوش، بناء على ذلك، إلى مراجعة النظام الأساسي للتعليم بما يحقق مطالب المحتجين عليه سواء الفئوية أو كذلك تحسين الدخل، وفق ذات النقابي دائما.
وأبرز أنه تم الاتفاق بين أخنوش والنقابات، على مراجعة النظام الأساسي للتعليم، من خلال ”تجويده”، وأن يكون حوار هذا التجويد تحت إشراف رئاسة الحكومة، وبحضور القطاعات الوزارية المعنية.
وشدد فيراشين على أن الدعوة إلى إشراف أخنوش على الحوار يعود إلى انعدام الثقة بين النقابات والوزارة بسبب ما وقع، وأن الأمر يتطلب ضمانات جديدة من بينها إشراف رئاسة الحكومة وأيضا حضور القطاعات الوزارية المعنية، لأننا ”حنا كنا تنتحاورو تنتسناو تا ايمشيو اشوفو المالية واشوفو الوظيفة العمومية…”.
لم يعد العاملون في التعليم لهم ثقة في النقابات .سيتم إعادة الشريط من جديد للمرة الثانية وستعود حليمة إلى عادتها القديمة
المشكل هو انعدام الثقة بين الشغيلة و النقابات.
مشات واحد العام آخر باش يزيدوا 2 ريالات
باينة مسرحية مكتملة الاركان… سير تالقانون المالية 2077
نتمنى من النقابات ان تترافع بجدية عن ملف ضحايا النظامين الاساسيين السابقين شيوخ التربية والتعليم فأوضاعنا المزرية لم تعد تحتمل الانتظار
الوزارة و النقابات يتلاعبان بالوقت ، فلو كانت هناك مصداقية في عملها و طرحها للحلول لما كان التكثم على مخرجات اللقاءات الماراطونية التي زادت عن السنة و نصف الا ان صدرت الكارثة، فما عسى الحكومة حضورها او غيابها مادام هامش حلحلة ملف التعليم ضيق؟ الان اساتذة المغرب يطالبون بالكرامة و المساوات الفعلية مع باقي الموظفين و العمل بحرية ، لا لنظام اساسي يجرم الاستاذ و ينقله الى مصاف العبيد ،
ولكن اين تسوية ملف المقصيين من الترقية للسلم 11 والذين تقاعدوا 2012\2015 والذين كان تعينهم بالسلم السابع او الثامن وهم ضحايا النظامين 1985\2003 بدعوى عدم توفرهم على الشرط النظامي رغم منحهم سنوات جزافية في حين لو اعدنا ترتيبهم طبقا لنظام ما قبل 1985 لكانوا الان خارج السلم سؤال اوجهه للنقابات لان هذا الملف اتفق على تسويته في اتفاق 14 يناير مع تغيير المرسوم وتعديله ليستفيد المقصيون من الترقية للسلم 11 والاستفادة منه في تقاعدهم
سنتان زعما عاد عقتوا وفقتوا بلي كنتم تتحاورون مع فريق وزاري ناقص…
وسير حتى عامين او ثلاثة سنوات اخرى اشوف شوف .
المرجو انصاف فئة المساعدين التربويين والإداريين الذين يعانون الفقر والتهميش والذين قضوا أزيد من 25سنة بنفس السلم وتعتبر الفئة الوحيدة التي لا يتطرق لها لا نقابات ولا وزارة رغم الاحتجاجات أنه حيف كبير رغم المهام التي تسند لهذه الفئة فهناك من يقوم بمهام إدارية على أحسن ما يرام
النقابات تتصرف بوجهين لهذا لم تعد تستحق ثقة رجال التعليم
أخنوش ولقجع هما المسؤولان الرئيسيان عما جرى ويجري بقطاع التعليم؛ أما بنموسى مجرد منفذ؛ يعني تحميل المسؤولية لبنموسى وحده من قبل النقابات هو هروب للأمام واستحمار للرأي العام
النقابات هي سباب البلاء يبيعون من اجل دفن قانون النقبات لان اغلبهم سيغادر من وصل التقاعد ليس له الحق في التكلم على الناشطين وهم بستفيدون خد متلا قطاع التكوين التغطية الصحية تباع للخصوصي الانخراك في مؤسسة محمظ السادس ترفض وعلى ماسمعت ان اءمة المساجد منخرطون وموظفي التكوين لا .
الحوار لابد من تمتيل التنسيقيات لان الاضراب دعت له التنسيقيات بعدما فقدت التقة في النقابات ماسيقع التماطل ويتبقى حليمة عاى عاظتها الى ان يتمكنوا من تستيتكظ واضعافكم وسيبقى هدا القانون .
لا اله الا الله الرزاق المنان