2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

هاجم النائب البرلماني عن حزب الحركة الشعبية، عبد النبي العيدودي، زميلته النائبة البرلمانية نبيلة منيب، بعد تعبيرها عن رفضها للتطبيع و إعلانها التضامن مع الفلسطينيين وسكان غزة الذي يتعرضون للعدوان الإسرائيلي.
فخلال اجتماع لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين في الخارج بمجلس النواب، اليوم الأربعاء، وبينما كانت منيب تكشف لوزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد توفيق، عن بعض مظاهر التطبيع مع إسرائيل في قطاع الأوقاف والشؤون الإسلامية، وتعبر عن التنديد بجرائم جيش الاحتلال، تدخل العيدوني ليرد عليها ويخبرها “تازة أولى من غزة”، حسب ما نقله زملاء إعلامين حضروا الجلسة.
ذات المصادر أكدت أن العيدودي طالب منيب، بعدم نسيان أن ”اليهود هم من رفعوا لواء لا إله إلا الله لأزيد من 5000 سنة وأبادتهم جميع الحضارات”، مؤكدا أنه يعلم “كيف تدار المعارك العقائدية في الشرق الأوسط”، قبل أن تطالبه منيب بـ”استرجاع أموال الجماعة التي يترأسها “.
يذكر أن العيدودي، صادر في حقه حكم نهائي عن غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالرباط، شهر يونيو الماضي، قضى بسنتين موقوفة التنفيذ، في قضية اختلاس و تبديد أموال عمومية والتزوير بجماعة الحوافات بإقليم سيدي قاسم.
ادا كان بيتك من زجاج لا تضرب ناس بالحجر الفاهم يفهم
اصحاب السوابق وسارقي اموال الشعب لا يحق لهم ان يجادلو في ملف فلسطين.
العيدودي ما لقى مع من يناظر غير مع سيدة كرشها خاوية من العجينة
يشهد لهت تاريخها السياسي بالنقاء وحبها لبلادنا.
او رد الفلوس أو باقي
Bonsoir le Monde entier soutient la Palestine personne ne discute de cet acquis , sauf la Barbaries de Hamas du 7 Octobre a dépassé les limites de la sauvagerie , les Israelizns ils ne montrent pas les Photos de leur population comme des bébés égorgés, des femmes violées et après froidement abattues
c’est le contraire du Hamas/ Hébollah qui utilisent les Photos des bombardements comme une arme redoutable ce sont vraiment des armes redoutables pour les téléspectateurs , qui ne cherchent ni la véracité ni le pourquoi, ni les 1400 Morts Israéliens des civiles. je ne suis Ni Israelien ni palestinien je suis Neutre
السي العيدودي …… كواحد من ابناء تازة ، أؤكد لكم انكم ما خدمتو لا تازة لا غزة، ف هاداك البرلمان، و باراكا من استغلال هذا الشعار الذي لا معنى له، شعار فقط للاستهلاك السياسي، اجي لتازة و شوف كيفاش الناس تموت ببطئ، لا خدمة لا شركات أ السي العيدودي، فين هاد تازة اللي مصدعينا بيها. ما عدا إلا كان المغرب فيه شي تازة أخرى أو كاتقصدو شي تازة في كوكب زحل هادي هضرة أخرى.
هو يحاول بذلك أبعاد الملاحقات عنه بهذه الطريقة!! انا لا أفهم كيفية وصول هذه الأشكال للمسؤولية و لقبة البرلمان!
لان الشارع يرفض هذه العينات…و الا من صوت على عديم الإنسانية هذا!!
و كيف نترك شخصا حوكم بتهم توجب الاعتقال خارج أسوار السجن؟