2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، أن الحركة الإسلامية في العالم وقعت في خطأ جوهري، عندما حاولت منازعة الحكام في الحكم.
وقال بنكيران خلال اللقاء التواصلي مع منظمة نساء العدالة والتنمية، أمس الأحد 12 نونبر الجاري، إن الخطأ الذي وقعت فيه الحركة الإسلامية في العالم؛ ليس أنها أرادت إصلاح الحكم، وإنما المنازعة عليه وهو أمر وقع من خلاف وانتقاد الحكام”، مضيفا: “من أسقط الملك فاروق في مصر هم الإخوان، فهم كالمدمرات في هذا الأمر، ومنذ ذلك الحين إلى اليوم أنظروا لحال مصر كيف أصبح”.
“دور الحركة الإسلامية في مجال الحكم”، يردف ذات المسؤول الحزبي، ” ليس المنازعة على الحكم وإنما محاولة الإصلاح بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والمعارضة بالعمل في إطار السياسة ولكن ليس المنازعة”.
وتابع “عندما ترى شيء ليس على ما يرام قلها، ولكن لا تتآمر ولا تشتغل خارج القانون، إن قمت بأشياء خارج القانون فلا تستغرب إن قاموا بأشياء في حقك خارج القانون أو تتبعوك بالمخابرات”.
وأشار بنكيران إلى أن آخر عهدهم بالسجون والمتابعات كان سنة 1986 ، من حينها لم تكن متابعات”، متسائلا مع أتباعه ” وهل تعتقدون أن أحوالنا خافية عليهم، من المستحيل، فهم يعلمون عنا كل ما نقول وما نفعل، ومن الممكن أن يكونوا يتنصتون علينا الآن”.
وشدد على أن مهمتهم في الحركة (التوحيد والإصلاح) هو الدعوة والتربية والتكوين”، “حنا لسنا كما يقوم الإخوان في العدل والإحسان، سفينة نوح، من جاء معنا سيدخل الجنة، الله أعلم نحن فقط نقوم بالدعوة”.
أنتم و العدل و الإحسان في الهوى سوى
Monsieur Binkiran il ne cesse de frapper l’eau avec sa cane , juste pour qu’on parle de lui , et qu’on le prenne en photo sur les UNES si non il serai Malade, mieux qu’il cherche une place faire IMAM d’une Mosquée le Monde bouge plus vite que sa vision
لا انتم العدالة والتعمية ولا العدل والتحسان.. لانريدكم ولا نريد خرافاتكم.. ولا هابيتكم.. نريد أن نرجع كما كان المغرب في السبعينات والتمانينيات.. كانت العلاقة بين الجار وجاره حميمية واخويا وعندنا تسلطتم كظلاميين على المجتمع اختلطت الأمور بشكل بئيس.. وحزين …
يحسن التقية ويحرص على تقاعده السمين.