لماذا وإلى أين ؟

لحظة مغادرة وهبي قيادة “البام”

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
خاليل
المعلق(ة)
11 فبراير 2024 11:55

ابانت التجربة انه حزب الفاسدين والانتهازيين ولا هو حزب ولا هم يحزنون هو تكثل لمجموعة من الهاربين من أحزاب أخرى تجمعهم مصلحة حماية أنفسهم وثرواتهم التي راكموها بطرق مشبوهة لكن سيف العدالة طالهم ونتمى ان يلحق بالباقين سواء هنا او في أحزاب أخرى وكفى من الشعارات التي لا تؤمنون حتى انتم بها

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x