لماذا وإلى أين ؟

سيطايل تقدم أوراق اعتمادها لماكرون

قدمت سميرة سيطايل، اليوم الخميس خلال حفل بقصر الإيليزي، أوراق اعتمادها لرئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، كسفيرة مفوضة فوق العادة للملك محمد السادس لدى الجمهورية الفرنسية.

وكان  الملك محمد السادس، قد عين سيطايل، يوم 30 نونبر المنصرم، سفيرة للمغرب بباريس.

 

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

4 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
Nasser
المعلق(ة)
3 مارس 2024 12:05

Une française ambassadrice auprès de la france!!!! Y a que le maroc pour nous sortir une comme ça !!!!!!

MRE de Montpellier
المعلق(ة)
29 فبراير 2024 22:41

Bien venue son excellence, vous souhaitant une bonne représentation accomplie de notre Pays au près d’un Pays Ami historique qui est la France .Dont beaucoup des MRE ils sont Binationaux. Nous devons lui reconnaitre ce qu’il a fait pour nous ce pays qui est la France (économiquement scientifiquement Militairement etc..) Surtout pour nos ressortissants MRE , et aussi l’amitié qui lie nos 2 Pays Mais il reste le plus important à réaliser C’est la reconnaissance ,notre Sahara Marocain dont SM disait que cette question est plus que substantiel il est consubstantiel

ابو زيد
المعلق(ة)
29 فبراير 2024 22:40

كان لنا صديق علم بعودة علاقة الصداقة بين صديقين لنا بعد طول عداوة فعلق متهكما!! و ما وضعنا نحن الذين كان علينا ان نساير حينما كان احدهم يعيب على الآخر او يهجوه ؟! ما موقفنا بعد كثرة اللغط و السباب؟؟!

مواطن
المعلق(ة)
29 فبراير 2024 22:00

علاقات متميزة جدا عاى العديد من الاصعدة و من اهما طبعا الروابط الانسانية التي يشعر بها كل شعب إزاء الاخر بعيدا عن بعض الظواهر الاعلانية و السياسية التي تحاول أحيانا خلق التوتر و زعزعة الثقة ، و طبها هناك من لا يريد لهذه العلاقات ان ترجع لسابق عهدها و تتوطد و طبعا لا نقصد جارتنا الشرقية.
كامل التوفيق و النجاح ززيد من التوسع نتمناه لهذه العلاقات

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

4
0
أضف تعليقكx
()
x