أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمدينة طنجة، بحر الأسبوع الجاري، متهما باستدراج فتاة قاصر واحتجازها داخل منزل واغتصابها.
وحكمت المحكمة علنيا ابتدائيا وحضوريا على المتهم “محمد ا.”، بسبع سنوات سجنا، وبأداء مبلغ 50 ألف درهم كتعويض مدني لفائدة ولي أمر الفتاة الضحية، مع تحميله الصائر مجبرا في الأدنى.
وكانت النيابة العامة وقاضي التحقيق، قد تابعتا المتهم بتهم الاستدراج والتغرير بقاصر دون 18 سنة عن طريق التدليس والإغراء، الإحتجاز، هتك عرض قاصر باستعمال العنف، والعنف في حق امرأة، وهي التهم التي اقتنعت بها المحكمة لتدين المتهم.
وفي تفاصيل القضية، صرحت الضحية أمام هيئة المحكمة، أن المتهم اعترض سبيلها خلال عودتها إلى منزلها، وأجبرها على مرافقته نحو منزله بالقوة بعدما هددها بواسطة سكين، حيث قام باحتجازها والمداومة على اغتصابها لثلاثة أيام، قبل أن يطلق والده سراحها.
ومن جانبه، نفى المتهم المنسوب إليه، قائلا أن هناك صراع بينه وبين أسرة الفتاة التي كانت تبلغ من العمر خلال الواقعة 16 سنة، والتي تحاول تلفيق التهم له، فيما اعترف بممارسة الجنس مع الضحية في الطابق السفلي لمنزله، قبل أن يكتشف والده الأمر.
je me demande est ce que moi je suis malade et arriéré de penser et de dire et de faire que j’aurai jamais ni courage ni le goût d’approcher une Mineur même de le fixer avec arrière pensée , en jugeant ceux qui touchent les enfants, même consentantes pour un acte sexuel ce sont des criminels ce sont des Barbares , des orduriers
بصراحة في الثمانينات كنا ندرس مع البنات ولم يكن محاولة اغتصاب.. بالعنف او بطريقة اخرى.. كانت العلاقة الجنسية بالتراضي بين بنت وولد لم نعاني من الكبث ابدا … ولماذا بالظبط الان البشر يقع له السعار عندما يرى بنت.. يريد ان يمارس معها باي طريقة… هذا راجع للدولة المغربية تريد زمت الشباب جنسيا والزج به في السجون لغرض في نفس يعقوب.. و باسم الدين حلال حرام وتشدد الفقهاء والمشايخ والظلاميين..كي يتم ترهيبه وكبثه معرفيا وجنسيا حتى لا يتحرر ويقوم بأشياء اخرى كالنضال والاحتجاج وووو…على اي الجنس نفساني قبل ان يكون بيولوجي… انه عامل محتمل لعدم الاستقرار الاجتماعي … لذا على الدول تدرس التربية الجنسية او العلوم الجنسية…