2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
سقوط مدوي لحزب أردوغان في الانتخابات المحلية بتركيا
![](https://i0.wp.com/www.achkayen.com/wp-content/uploads/2024/03/IMG-20200710-WA0021.jpg?resize=750%2C430&ssl=1)
تسير المعارضة التركية على طريق تحقيق انتصار كبير في الانتخابات البلدية في أنحاء البلاد، وصولا إلى الأناضول، والحفاظ على إسطنبول وأنقرة، على حساب حزب العدالة والتنمية بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان.
وأظهرت نتائج أولية تقدم رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو على منافسه من حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الانتخابات المحلية التي أجريت اليوم الأحد، في خطوة قد تؤدي إلى تعزيز جهود المعارضة التركية لإعادة تأكيد نفسها بصفتها قوة سياسية.
وفي ضربة أخرى لأردوغان، أعلن رئيس بلدية أنقرة الحالي منصور ياواش فوزه على منافسه من حزب العدالة والتنمية بعد أقل من ثلاث ساعات على إغلاق صناديق الاقتراع في الانتخابات البلدية على مستوى البلاد. وينظر المحللون إلى الانتخابات البلدية التي أجريت في أنحاء تركيا على أنها مقياس لدعم أردوغان وقوة المعارضة.
ونظم أردوغان، الذي يقود تركيا منذ أكثر من عقدين، حملات انتخابية قوية دعما لحزبه من أجل استعادة السيطرة على إسطنبول من منافسه إمام أوغلو، رئيس البلدية الحالي والمنافس الرئاسي المحتمل في المستقبل.
وأظهرت نتائج رسمية استندت إلى فرز 41.43 بالمئة من صناديق الاقتراع حصول إمام أوغلو على تأييد 50 بالمئة من المصوتين مقابل 41.26 بالمئة لمنافسه من حزب العدالة والتنمية مراد قوروم، الوزير السابق في حكومة أردوغان.
نعم للحرية المنفتحة على الكرامة الإنسانية.
ولا للعبودية لديكتاتوريين باسم الدين والدين منهم براء.
يقيمون علاقات مع الصهاينة ويدعمون حماس والإخوان المسلمين.
هذه خيانة للأمة الإسلامية والقضية الفلسطينية.
معا للتحرير من اذناب الماسونية الإخوانية بزعامة أردوغان الذي يقتل الشعب الكردي المسلم الأصيل و أحفاد صلاح الدين الأيوبي الذي حرر القدس.
كلنا مع اكرم إمام أغلو الإنسان الأصيل واللبيرالي الإنساني.
وبذلك سيبقى الخونجية بدون زعيم بدون سلطانهم الذي فتح لهم ابواب تركيا يدخلونها بصباطهم مرحبا بهم يقولوا ما يشاءون ويحرضون الشعوب على حكامهم لتعم الفوضى في بلاد المسلمين. ولكن الله غالب على أمره فازال مكاءدهم
الشعب التركي مل من حزب ظلامي يريد إرجاع تركيا الى التشدد والتطرف …فالشعب التركي أراد فتح الباب إلى مناخ سياسي جديد في بلدهم..يختارون التغيير لتركيا والبقاء على العلمانية الاي ناضلوا عليها مند سنين…خلت ،لقد سئموا من 22عاما من هيمنة حزب العدالة والتعمية الإسلامية المحافظ…