لماذا وإلى أين ؟

الأزبال تغزو شوارع سلا

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
احمد
المعلق(ة)
19 يونيو 2024 13:31

ذهب زمن كانت جلود الاضاحي تصنع في المنازل من طرف الامهات لتصبح جزءا
يزين اثاث المنزل، وانتقلنا الى مرحلة اصبحت الجلود مصدرا لتصنيع الاحدية والحقاىب وتجد من يلتقطها او يشتريها من اصحابها يوم العيد، الى زمن اصبحت تنعدم فيه مسؤولية الساهرين على الشأن المحلي فتصبح جلود الاضاحي كابوسا يؤرق السكان وعبئا يلوث البيئة، بينما كانت ربما ستكون مصدرا مهما للتشغيل ولتمويل الحرفيين والجماعات الترابية وتدر مدخولا على ميزانية الدولة، فأين ربط المسؤولية بالمحاسبة.؟

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x