2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أكد الناشط الحقوقي الأمازيغي أحمد عصيد، أن “الجميع من حقه أن يشارك في كرنفال بيلماون بأي مظهر أراد، فتلك حرية شخصية، وحتى المثليون من حقهم المشاركة دون أن يتخذ منهم المنظمون موقفا سلبيا، رغم أنهم ليسوا الكرنفال كله”.
وهاجم الناشط الحقوقي مروجي الانتقادات ضد كرنفالات “بيلماون” بمدن جهة سوس ماسة، وقال إن “هؤلاء يشنون حملة تهجم غريبة تحتاج لردع تام من طرف السلطات”.
وأكد عصيد خلال مروره في برنامج “آشكاين مع هشام” على قناة صحيفة “آشكاين” الإلكترونية، بأن “احتفالات بيلماون تكريس لثقافات متوارثة قبل قرون من دخول الإسلام للمغرب، دون أن تثير أي انتقادات أو ردود فعل سلبية”.
وتساءل عصيد عن “سر تزايد هذه الانتقادات بمناطق جهة سوس فقط، وربطها بالمثلية وظواهر سلبية، مبرزا أن ما تعرض له منظمو هذه الكرنفالات من سب وشتم يدعو للكثير من المساءلة”.
وقال عصيد إن “من يهاجمون هذه التقاليد لا يعترفون بموروثهم الثقافي والتاريخي، ويحاولون عبثا ربط هذه الاحتفالات بالوثنية والكفر، ساخرا من مروجي هذه الانتقادات التي لن تقنع المغاربة” يضيف عصيد.
انت المدعو عصيد من يجب على السلطات ردعه لأنه يروج للشذوذ الذي يتناقض مع إسلامية دين الدولة ومع إمارة المؤمنين المؤسسة الشريفة التي يرأسها عاهل البلاد حفظه الله حامي الملة والدين..
بالله عليكم ماذا يريد هذا المثلي الكافر من هذه المملكة المسلمة. نراه دائما يجري وراء نشر الفجور والفسق ويشجع على ارتكاب ما حرم الله علينا في كتابه الكريم. اللهم عليك به عاجلا وليس آجلا، فانه مستمر في خدمة الشيطان والكثير من هذه الأمة سماعون اليه ومتتبعين لنصائحه.
لازال هذا العصيد يغرد ضد الثيار.والله كامازيغي سوسي حر فانني اتبرأ منك ومن خرجاتك التي لاتشرف لا العرب ولا الامازيغ .فعد الى رشدك .
الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين آمنوا!!
من خلال تتبع خرجات السيد عصيد و خلفياته ارى انه يتمتع بدعم خاص يفتح له باب المنابر بينما تحرم هذه المنابر على كل من تحجج بمنهج يخالف ميوعه مع ان الشئ اذا زاد عن حده انقلب الى ضده!!
اليوم اصبح في مغربنا حفظه الله من يدودون عن المثلية و حضورها علنا!!! كما ان ذلك يصادف اليوم العالمي للفخر!!!el dia del orgullo !! يا سلام على ما وصلنا اليه من رقي!!
ماهو الدليل ان بيلماون موروث ثقافي .كما انها ليست تقاليد بل بدع مستنسخة من كرنافالات دول لاتينية .ظهرت في الآونة الأخيرة بحدة.ولا تمت للثقافة الشعبية باية صلة.اما الحديث عن المثلية فإنه خارج السياق وكلام مجانب للصواب
والمجتمع المغربي ينبذ هذا ولايستسيغه لانها اكبر المعاصي والدليل ما ذكر بخصوصها في القران .كما انه ليست هناك حرية شخصية لانها مقيدة بحرية الاخرين واعراف المجتمع .ان مثل هاته المواضيع تجرنا الى الصعود الى الهاوية .